وأدى نجوم مثل دولي بارتون وليونيل ريتشي وباري جيب و شيرلي باسيت وبول سيمون وآخرون في وقت سابق الفقرة الأشهر في المهرجان.
والتقت مينوج /51 عاما/ قبل المهرجان بوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) في لندن للتحدث حول فترة الـ14 عاما التي انتظرتها للمشاركة في المهرجان، بالإضافة إلى تكيفها مع الموسيقى التي تتغير باستمرار و صيحات الموضة، وذلك بعد مرور أكثر من 30 عاما على بدء مسيرتها الفنية.
ولدى سؤالها حول شعورها بالعودة لمهرجان جلاستونبري بعد اضطرارها لإلغاء عرضها بالمهرجان عام 2005، قالت مينوج" إنه أمر مليئ بالمشاعر، لقد كنت أتحدث عنه... أعتقد أن هذا شعور أي شخص يؤدي هذه الفقرة المهمة في جلاستونبري، وكما تعرف لا يوجد طريق سريع يمكن أن يوصلك للقيام بالدور الرئيسي فى مهرجان جلاستونبري . ولكن بالطبع، سبب الإلغاء معروف ( وهو بسبب إصابتها بسرطان الثدي) ومع مرور الأعوام كنت أفكر / حقا لقد ضاعت فرصتي/.
وحول شعورها بإطلاق لقب أسطورة عليها، قالت مينوج " لا أعلم ما أفعل به. سوف أتعايش معه. ولكن بالطبع إنه أمر غريب، إنه أمر غريب أن تفكر في نفسك كأسطورة".
وأجابت مينوج عن سؤال (د.ب.ا) حول وصفتها للنجاح في مجال الموسيقي المتغير باستمرار، والذي شهد اختفاء الكثير من الفنانين بقولها " لقد تم توجيه هذا السؤال لي منذ فترة طويلة، وإذا كنت اتمتع بميزة فهى إنني أحب التغيير. فأنا أحب الموضة، أنه أمر يخص برج الجوزاء... وأنا مهتمة بالأشياء الجديدة والابداع ولدي فضول حول الكثير من الأمور".
وأضافت " أنا إنسانة تتأقلم سريعا، لدي طبيعة متقلبة، حيث استمتع بكوني شخصية مرنة، إنه أمر يشبه التمثيل، وهو القيام بعمل أمور مختلفة. ولكني لا أنظر لقدرتي على القيام بهذه الرحلة على أنه أمر مفروغ منه ولو لثانية واحدة . وبالطبع لم أقم بالأمور الصحيحة دائما".
تقول أحد أغاني مينوج :" لم أكن لأغير أي شيء"، وسألت (د.ب.ا) مينوج " إذا كان لا بد أن تكرري ما مررت به، هل سوف تغيري أي شيء؟".
واجابت مينوج قائلة " أعتقد، مثل معظم الناس أنك تقول لا أريد تغيير أي شيء، لان الأمور قد تصبح أكثر سوءا، والأمر لم يكن بهذا السوء، لذلك، لن أغير أي شيء".
وعندما قالت (د.ب.ا) لمينوج " اليوم، بالطبع، موسيقاكي، الأغاني القديمة بالإضافة للحديثة، تعد من كلاسيكيات موسيقى البوب، ولكن في الماضي، حظيت بحصتك من التقييمات السيئة وانتقادات الآخرين لك، فهل هذا أمر يهمك؟". أجابت مينوج " مازالت أتلقى تقييمات سيئة وانتقادات، وطالما اهتممت بالأمر. أتمنى لو كنت قادرة بما فيه الكفاية على عدم الاهتمام، ولكني أعتقد أن معظم الفنانين، إذا كانوا صادقين، عليهم أن يعترفوا بأنهم يهتمون. فأنت تقوم بجهد كبير في العمل بعد ذلك تعمل على اكتماله بصورة جيدة، وإذا لم يتحقق الأمر كما كنت تأمل.. فهذا جزء من مسار العمل. وأنا لا أمانع أن تسألني هذا السؤال لأنه إذا كان الناس يعتقدون أن الأمر كان مجرد عطلة طويلة، فهم مخطئون".
وحول ما إذا كانت تقرأ ما يكتبه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، أجابت مينوج " أرى التعليقات أحيانا، أعني أقضى بعض الوقت منقطعة تماما، وهذا يمنحني شعورا جيدا.لا أفعل ذلك دائما بالطبع. إنه أمر مختلف الآن فيمكنك أن ترى كل شيء بوضوح ( فالتعليقات متوفرة على شبكة الانترنت) ".
والتقت مينوج /51 عاما/ قبل المهرجان بوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.ا) في لندن للتحدث حول فترة الـ14 عاما التي انتظرتها للمشاركة في المهرجان، بالإضافة إلى تكيفها مع الموسيقى التي تتغير باستمرار و صيحات الموضة، وذلك بعد مرور أكثر من 30 عاما على بدء مسيرتها الفنية.
ولدى سؤالها حول شعورها بالعودة لمهرجان جلاستونبري بعد اضطرارها لإلغاء عرضها بالمهرجان عام 2005، قالت مينوج" إنه أمر مليئ بالمشاعر، لقد كنت أتحدث عنه... أعتقد أن هذا شعور أي شخص يؤدي هذه الفقرة المهمة في جلاستونبري، وكما تعرف لا يوجد طريق سريع يمكن أن يوصلك للقيام بالدور الرئيسي فى مهرجان جلاستونبري . ولكن بالطبع، سبب الإلغاء معروف ( وهو بسبب إصابتها بسرطان الثدي) ومع مرور الأعوام كنت أفكر / حقا لقد ضاعت فرصتي/.
وحول شعورها بإطلاق لقب أسطورة عليها، قالت مينوج " لا أعلم ما أفعل به. سوف أتعايش معه. ولكن بالطبع إنه أمر غريب، إنه أمر غريب أن تفكر في نفسك كأسطورة".
وأجابت مينوج عن سؤال (د.ب.ا) حول وصفتها للنجاح في مجال الموسيقي المتغير باستمرار، والذي شهد اختفاء الكثير من الفنانين بقولها " لقد تم توجيه هذا السؤال لي منذ فترة طويلة، وإذا كنت اتمتع بميزة فهى إنني أحب التغيير. فأنا أحب الموضة، أنه أمر يخص برج الجوزاء... وأنا مهتمة بالأشياء الجديدة والابداع ولدي فضول حول الكثير من الأمور".
وأضافت " أنا إنسانة تتأقلم سريعا، لدي طبيعة متقلبة، حيث استمتع بكوني شخصية مرنة، إنه أمر يشبه التمثيل، وهو القيام بعمل أمور مختلفة. ولكني لا أنظر لقدرتي على القيام بهذه الرحلة على أنه أمر مفروغ منه ولو لثانية واحدة . وبالطبع لم أقم بالأمور الصحيحة دائما".
تقول أحد أغاني مينوج :" لم أكن لأغير أي شيء"، وسألت (د.ب.ا) مينوج " إذا كان لا بد أن تكرري ما مررت به، هل سوف تغيري أي شيء؟".
واجابت مينوج قائلة " أعتقد، مثل معظم الناس أنك تقول لا أريد تغيير أي شيء، لان الأمور قد تصبح أكثر سوءا، والأمر لم يكن بهذا السوء، لذلك، لن أغير أي شيء".
وعندما قالت (د.ب.ا) لمينوج " اليوم، بالطبع، موسيقاكي، الأغاني القديمة بالإضافة للحديثة، تعد من كلاسيكيات موسيقى البوب، ولكن في الماضي، حظيت بحصتك من التقييمات السيئة وانتقادات الآخرين لك، فهل هذا أمر يهمك؟". أجابت مينوج " مازالت أتلقى تقييمات سيئة وانتقادات، وطالما اهتممت بالأمر. أتمنى لو كنت قادرة بما فيه الكفاية على عدم الاهتمام، ولكني أعتقد أن معظم الفنانين، إذا كانوا صادقين، عليهم أن يعترفوا بأنهم يهتمون. فأنت تقوم بجهد كبير في العمل بعد ذلك تعمل على اكتماله بصورة جيدة، وإذا لم يتحقق الأمر كما كنت تأمل.. فهذا جزء من مسار العمل. وأنا لا أمانع أن تسألني هذا السؤال لأنه إذا كان الناس يعتقدون أن الأمر كان مجرد عطلة طويلة، فهم مخطئون".
وحول ما إذا كانت تقرأ ما يكتبه مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، أجابت مينوج " أرى التعليقات أحيانا، أعني أقضى بعض الوقت منقطعة تماما، وهذا يمنحني شعورا جيدا.لا أفعل ذلك دائما بالطبع. إنه أمر مختلف الآن فيمكنك أن ترى كل شيء بوضوح ( فالتعليقات متوفرة على شبكة الانترنت) ".