ويتمحور الجدل حول دار نشر "التافورت" التي ترتبط بحزب كاسا باوند الإيطالي اليميني المتطرف، ويصف أعضاء كاسا باوند أنفسهم بأنهم "فاشيين اللألفية الثالثة".
وقال المتحف في خطاب اطلعت عليه وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)- إننا نعتبر وجودنا لا يتناسب مع دار نشر من الفاشيين الجدد والذي ينشر بشكل واضح ثقافة تقوم على رفض القراءة التاريخية التقليدية للأحداث".