نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


مديرالدراسات اليهودية في هايدلبرج يتداخل في حوار القلنسوة




هايدلبرج - دعا مدير معهد الدراسات اليهودية في مدينة هايدلبرج الألمانية، يوهانس هاي، إلى مزيد من الحساسية في الجدل حول التعامل مع قلنسوة اليهود "الكيباه".


وقال هايل في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم السبت: "التوصية بعدم ارتداء غطاء الرأس الديني في أماكن محددة غير مفيدة تماما مثل مطالبة الجميع بالارتداء الرمزي للكيباه". وذكر هايل أن النصائح مقصدها جيد، "لكن اليهود ليسوا بحاجة إلى قواعد للتصرف في ممارساتهم الحياتية". وتأتي تصريحات هايل ردا على توصية من مفوض الحكومةالألمانية لمكافحة معاداة السامية، فيليكس كلاين، بعدم ارتداء الكيباه في أماكن محددة لأسباب أمنية، ودعوة وزير الداخلية المحلي لولاية بافاريا يواخيم هيرمان بارتداء الكيباه في كل مكان. والكيباه عبارة عن قلنسوة صغيرة دائرية الشكل يرتديها كثير من اليهود الذكور في إشارة واضحة على عقيدتهم. ويدير هايل منذ نحو ستة أعوام معهد الدراسات اليهودية في هايدلبرج، والذي تم تأسيسه عام 1979. ويشارك الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير بعد غد الاثنين في احتفالية بمناسبة مرور 40 عاما على تأسيس المعهد، وكذلك رئيس المجلس المركزي لليهود في ألمانيا يوزيف شوستر. وكان شتاينماير ناشد مواطنيه التصدي لكافة أشكال معاداة السامية. وقال شتاينماير في تصريحات لصحيفة "راين-نيكار-تسايتونج" الألمانية الصادرة اليوم السبت: "أن تكون مواطنا في ديمقراطيتنا يعني أن تتصدى بفعالية لأي شكل من أشكال معاداة السامية، وفي أي مكان حيثما يتطلب الأمر... غض الطرف والتوقف عن الاستماع وعدم قول أو فعل شيء عندما يتعرض مواطنات ومواطنون يهود لإهانة أو استهزاء أو اعتداء عنيف - هذا لا يمكن ولا ينبغي أن يكون خيارا".

د ب ا
السبت 15 يونيو 2019