وتأتي مسيرة واشنطن ومسيرات أخرى في أنحاء شتى من البلاد بعد خمسة أسابيع ونصف من إطلاق النار على مدرسة مارجوري ستونمان دوجلاس الثانوية في باركلاند بولاية فلوريدا، والذي أسفر عن مقتل 14 طالبا وثلاثة معلمين في أحدث إطلاق نار جماعي داخل مدرسة أمريكية.
وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها "كتب لا رصاصات" و "المدرسة للتعلم لا للإغلاق والبقاء بالداخل" وغصت بهم جادة بنسلفانيا والشوارع المؤدية إلى الشارع الرئيسي في وسط واشنطن. كما تجمع الآلاف للمشاركة في مسيرات مماثلة في نيويورك وبوسطن وغيرها من المدن الأمريكية الكبرى.
وقال العديد من المتظاهرين في واشنطن إنهم جاءوا لإظهار غضبهم وحماسهم للمطالبة بالتغيير لأعضاء الكونجرس.
وقالت أوليفيا ميزيتي من مدينة لانكستر بولاية بنسلفانيا: "أعتقد أن وجود نصف مليون شخص غاضب هنا ينبغي أن يجعل هؤلاء السياسيين يدركون حقيقة الموقف ويفكرون في أن هذه قضية حقيقية وأن هؤلاء شباب سيصوتون في الانتخابات قريبا ويصبح السياسيون متحمسين لهذه القضية".
ونظمت مجموعة من الطلاب من مدرسة فلوريدا الثانوية المسيرة بدعم من زملائهم الطلاب في جميع أنحاء البلاد والمشاهير والكنائس والمنظمات التي تدعو إلى تغييرات في قوانين السلاح.
وستشمل مسيرة واشنطن إلقاء 17 خطابا، خطاب لكل من ضحايا الحادث الذي وقع في مدرسة في فلوريدا، وعروضا لنجوم البوب مايلي سايروس وأريانا جراندي وجينيفر هدسون وديمي لوفاتو .
واعترف بعض المتظاهرين بأن مجموعات أخرى فشلت في إحداث تغيير عقب حوادث إطلاق نار جماعي سابقة بالمدارس.
وقالت ماريان جونز /46 عاما/ من ساوث برونزويك ، بولاية نيو جيرسي إن الفرق هذه المرة هو "هؤلاء الشباب من باركلاند لن يتراجعوا".
وأضافت أن مسيرات اليوم ليست سوى شرارة الانطلاق.
وأوضحت جونز أنه "عندما يرى الناس عدد من يخرجون من أجل قضية كهذه، ستزيد احتمالات تقدمهم وضم أصواتهم للقضية أيضا".
ومن بين مطالب الطلاب حظر الأسلحة شبه الأوتوماتيكية التي تطلق أعيرة سريعة مثل بندقية "ايه ار- 15" التي استخدمها منفذ هجوم إطلاق النار داخل مدرستهم.
وحمل المتظاهرون لافتات كتب عليها "كتب لا رصاصات" و "المدرسة للتعلم لا للإغلاق والبقاء بالداخل" وغصت بهم جادة بنسلفانيا والشوارع المؤدية إلى الشارع الرئيسي في وسط واشنطن. كما تجمع الآلاف للمشاركة في مسيرات مماثلة في نيويورك وبوسطن وغيرها من المدن الأمريكية الكبرى.
وقال العديد من المتظاهرين في واشنطن إنهم جاءوا لإظهار غضبهم وحماسهم للمطالبة بالتغيير لأعضاء الكونجرس.
وقالت أوليفيا ميزيتي من مدينة لانكستر بولاية بنسلفانيا: "أعتقد أن وجود نصف مليون شخص غاضب هنا ينبغي أن يجعل هؤلاء السياسيين يدركون حقيقة الموقف ويفكرون في أن هذه قضية حقيقية وأن هؤلاء شباب سيصوتون في الانتخابات قريبا ويصبح السياسيون متحمسين لهذه القضية".
ونظمت مجموعة من الطلاب من مدرسة فلوريدا الثانوية المسيرة بدعم من زملائهم الطلاب في جميع أنحاء البلاد والمشاهير والكنائس والمنظمات التي تدعو إلى تغييرات في قوانين السلاح.
وستشمل مسيرة واشنطن إلقاء 17 خطابا، خطاب لكل من ضحايا الحادث الذي وقع في مدرسة في فلوريدا، وعروضا لنجوم البوب مايلي سايروس وأريانا جراندي وجينيفر هدسون وديمي لوفاتو .
واعترف بعض المتظاهرين بأن مجموعات أخرى فشلت في إحداث تغيير عقب حوادث إطلاق نار جماعي سابقة بالمدارس.
وقالت ماريان جونز /46 عاما/ من ساوث برونزويك ، بولاية نيو جيرسي إن الفرق هذه المرة هو "هؤلاء الشباب من باركلاند لن يتراجعوا".
وأضافت أن مسيرات اليوم ليست سوى شرارة الانطلاق.
وأوضحت جونز أنه "عندما يرى الناس عدد من يخرجون من أجل قضية كهذه، ستزيد احتمالات تقدمهم وضم أصواتهم للقضية أيضا".
ومن بين مطالب الطلاب حظر الأسلحة شبه الأوتوماتيكية التي تطلق أعيرة سريعة مثل بندقية "ايه ار- 15" التي استخدمها منفذ هجوم إطلاق النار داخل مدرستهم.