وأدان فريق منسقو استجابة سوريا بأشد العبارات، الجريمة البشعة التي استهدف فيها الطيران الحربي الروسي، مركزاً لإيواء النازحين "قرية الرحمة" في بلدة حاس بريف ادلب الجنوبي والذي سبب سقوط ضحايا وإصابات من المدنيين.
ولفت الفريق في بيانه له إلى أن عدد الضحايا في المكان بلغ 15 مدنياً بينهم أطفال ونساء، مؤكداً أن هذا الهجوم الجبان بمثابة جريمة قتل جماعي وجريمة حرب تضاف إلى قائمة الانتهاكات الجسيمة ضد الإنسانية التي ترتكبها القوات الروسية في سوريا.
وطالب بيان الفريق المجتمع الدولي والمنظمات الدولية باتخاذ موقف واضح وحازم من هذه الانتهاكات المستمرة والعمل على إيقاف الهجمات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا ضد المدنيين في شمال غربي سوريا.
وأشار الفريق إلى أن هذه الاعتداءات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا على قرى وبلدات شمال غربي سوريا، تبرز الهاجس الأكبر لديهم في استهداف وقتل المدنيين بشكل متعمد وسط غياب للعدالة الدولية والتغاضي عن تلك الجرائم.
وكانت تعرضت قرية الرحمة السكنية المخصصة للنازحين قرب بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي، لقصف جوي مباشر ومركز، تسببت باستشهاد 14 مدنياً جلهم أطفال ونساء، ودمار كبير في الموقع المذكور والذي يضم أبنية سكنية مخصصة لإيواء النازحين من ريف حماة.
ولفت الفريق في بيانه له إلى أن عدد الضحايا في المكان بلغ 15 مدنياً بينهم أطفال ونساء، مؤكداً أن هذا الهجوم الجبان بمثابة جريمة قتل جماعي وجريمة حرب تضاف إلى قائمة الانتهاكات الجسيمة ضد الإنسانية التي ترتكبها القوات الروسية في سوريا.
وطالب بيان الفريق المجتمع الدولي والمنظمات الدولية باتخاذ موقف واضح وحازم من هذه الانتهاكات المستمرة والعمل على إيقاف الهجمات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا ضد المدنيين في شمال غربي سوريا.
وأشار الفريق إلى أن هذه الاعتداءات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا على قرى وبلدات شمال غربي سوريا، تبرز الهاجس الأكبر لديهم في استهداف وقتل المدنيين بشكل متعمد وسط غياب للعدالة الدولية والتغاضي عن تلك الجرائم.
وكانت تعرضت قرية الرحمة السكنية المخصصة للنازحين قرب بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي، لقصف جوي مباشر ومركز، تسببت باستشهاد 14 مدنياً جلهم أطفال ونساء، ودمار كبير في الموقع المذكور والذي يضم أبنية سكنية مخصصة لإيواء النازحين من ريف حماة.