نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن نافالني… بعد أربعين يوماً!

27/03/2024 - موفق نيربية

أوروبا والسير نحو «هاوية»...

18/03/2024 - سمير العيطة

( خيار صعب لأميركا والعالم )

18/03/2024 - عبدالوهاب بدرخان*

لماذا لم يسقط نظام الأسد؟

17/03/2024 - يمان نعمة


منسقو استجابة سوريا يطالبون بالتحقيق بمجزرة الطيران الروسي قرب حاس






أكد فريق منسقو استجابة سوريا في بيان اليوم، أن القصف الذي طال مركز الإيواء "قرية الرحمة" قرب حاس، كان متعمداً ولم يكن بشكل عشوائي، بل كان باستهداف مباشر ودقيق، مطالباً وبشكل فوري من الأمم المتحدة إرسال لجنة تقصي حقائق لمعاينة الموقع وتوثيق هذا العمل الإرهابي ضد المدنيين.


  وأدان فريق منسقو استجابة سوريا بأشد العبارات، الجريمة البشعة التي استهدف فيها الطيران الحربي الروسي، مركزاً لإيواء النازحين "قرية الرحمة" في بلدة حاس بريف ادلب الجنوبي والذي سبب سقوط ضحايا وإصابات من المدنيين.
ولفت الفريق في بيانه له إلى أن عدد الضحايا في المكان بلغ 15 مدنياً بينهم أطفال ونساء، مؤكداً أن هذا الهجوم الجبان بمثابة جريمة قتل جماعي وجريمة حرب تضاف إلى قائمة الانتهاكات الجسيمة ضد الإنسانية التي ترتكبها القوات الروسية في سوريا.
وطالب بيان الفريق المجتمع الدولي والمنظمات الدولية باتخاذ موقف واضح وحازم من هذه الانتهاكات المستمرة والعمل على إيقاف الهجمات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا ضد المدنيين في شمال غربي سوريا.
وأشار الفريق إلى أن هذه الاعتداءات الإرهابية من قبل قوات النظام وروسيا على قرى وبلدات شمال غربي سوريا، تبرز الهاجس الأكبر لديهم في استهداف وقتل المدنيين بشكل متعمد وسط غياب للعدالة الدولية والتغاضي عن تلك الجرائم.
وكانت تعرضت قرية الرحمة السكنية المخصصة للنازحين قرب بلدة حاس بريف إدلب الجنوبي، لقصف جوي مباشر ومركز، تسببت باستشهاد 14 مدنياً جلهم أطفال ونساء، ودمار كبير في الموقع المذكور والذي يضم أبنية سكنية مخصصة لإيواء النازحين من ريف حماة.

شبكة شام - وكالات
السبت 17 غشت 2019