نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص

على هامش رواية ياسر عبد ربه

04/04/2024 - حازم صاغية


هيئة تحرير الشام : لا خطة للخروج من المنطقة العازلة




دمشق - أعلنت هيئة تحرير الشام ،في بيان نشرته عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، إنها " مستمرة في القتال ولن تخرج من المنطقة العازلة في إدلب ".


وقالت الهيئة(جبهة النصرة سابقا) في بيانها أن " سلاحنا هو صمام أمان لثورة الشام وشوكة تحمي أهل السنة وتدافع عن حقوقهم وتحرر ارضهم ولن نتخلى عنه أو نسلمه ".
وحذرت الهيئة روسيا مما اسمتها " بالمراوغة " نقدر " جهود من سعى في الداخل والخارج لحماية المنطقة المحررة ويمنع اجتياحيها وارتكاب المجازر فيها ،وفي الوقت ذاته نحذر من مراوغة المحتل الروسي أو الثقة بنواياه ومحاولاته الحثيثة لإضعاف صف الثورة وتحجيم دورها الحقيقي سياسيا وعسكريا وهذا ما لانقبل به بحال مهما كانت الظروف والنتائج ".
ودعت هيئة تحرير الشام العالم الى تحمل مسؤولياته الاخلاقية تجاه الشعب السوري وما يتعرض له في مخيمات القهر والملاجئ من ابتزاز يمس كرامته وانسانيته ، كما ندعو الامة الاسلامية الى مساندة قضية الثورة السورية والدفاع عنها ".

يأتي ذلك عشية الموعد الذي حدده الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ، في اجتماع عقد في منتجع سوتشي الروسي في الشهر الماضي ، بشأن اقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب وانسحاب كل الفصائل المعارضة والجهادية منها.

وبموجب الاتفاق، يتم سحب جميع الأسلحة الثقيلة من المنطقة بحلول الخامس عشر من الشهر الجاري ، فيما ستقوم دوريات مشتركة من القوات الروسية والتركية بمراقبة الخط الفاصل.

كان المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض قد ذكر الاسبوع الماضي ان كافة الفصائل المعارضة والجهادية سحبت سلاحَها الثقيل من المنطقة العازلة.

د ب ا - وكالة الاناضول
الاثنين 15 أكتوبر 2018