وقالت الهيئة(جبهة النصرة سابقا) في بيانها أن " سلاحنا هو صمام أمان لثورة الشام وشوكة تحمي أهل السنة وتدافع عن حقوقهم وتحرر ارضهم ولن نتخلى عنه أو نسلمه ".
وحذرت الهيئة روسيا مما اسمتها " بالمراوغة " نقدر " جهود من سعى في الداخل والخارج لحماية المنطقة المحررة ويمنع اجتياحيها وارتكاب المجازر فيها ،وفي الوقت ذاته نحذر من مراوغة المحتل الروسي أو الثقة بنواياه ومحاولاته الحثيثة لإضعاف صف الثورة وتحجيم دورها الحقيقي سياسيا وعسكريا وهذا ما لانقبل به بحال مهما كانت الظروف والنتائج ".
ودعت هيئة تحرير الشام العالم الى تحمل مسؤولياته الاخلاقية تجاه الشعب السوري وما يتعرض له في مخيمات القهر والملاجئ من ابتزاز يمس كرامته وانسانيته ، كما ندعو الامة الاسلامية الى مساندة قضية الثورة السورية والدفاع عنها ".
يأتي ذلك عشية الموعد الذي حدده الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ، في اجتماع عقد في منتجع سوتشي الروسي في الشهر الماضي ، بشأن اقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب وانسحاب كل الفصائل المعارضة والجهادية منها.
وبموجب الاتفاق، يتم سحب جميع الأسلحة الثقيلة من المنطقة بحلول الخامس عشر من الشهر الجاري ، فيما ستقوم دوريات مشتركة من القوات الروسية والتركية بمراقبة الخط الفاصل.
كان المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض قد ذكر الاسبوع الماضي ان كافة الفصائل المعارضة والجهادية سحبت سلاحَها الثقيل من المنطقة العازلة.
وحذرت الهيئة روسيا مما اسمتها " بالمراوغة " نقدر " جهود من سعى في الداخل والخارج لحماية المنطقة المحررة ويمنع اجتياحيها وارتكاب المجازر فيها ،وفي الوقت ذاته نحذر من مراوغة المحتل الروسي أو الثقة بنواياه ومحاولاته الحثيثة لإضعاف صف الثورة وتحجيم دورها الحقيقي سياسيا وعسكريا وهذا ما لانقبل به بحال مهما كانت الظروف والنتائج ".
ودعت هيئة تحرير الشام العالم الى تحمل مسؤولياته الاخلاقية تجاه الشعب السوري وما يتعرض له في مخيمات القهر والملاجئ من ابتزاز يمس كرامته وانسانيته ، كما ندعو الامة الاسلامية الى مساندة قضية الثورة السورية والدفاع عنها ".
يأتي ذلك عشية الموعد الذي حدده الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ، في اجتماع عقد في منتجع سوتشي الروسي في الشهر الماضي ، بشأن اقامة منطقة منزوعة السلاح في محافظة إدلب وانسحاب كل الفصائل المعارضة والجهادية منها.
وبموجب الاتفاق، يتم سحب جميع الأسلحة الثقيلة من المنطقة بحلول الخامس عشر من الشهر الجاري ، فيما ستقوم دوريات مشتركة من القوات الروسية والتركية بمراقبة الخط الفاصل.
كان المرصد السوري لحقوق الانسان المعارض قد ذكر الاسبوع الماضي ان كافة الفصائل المعارضة والجهادية سحبت سلاحَها الثقيل من المنطقة العازلة.