وتعرض مطار دمشق الدولي والذي يقع على بعد حوالي 15 كم جنوب شرق العاصمة دمشق لقصف عدة مرات خلال الحرب التي تشهدها سورية مصدره الطائرات الحربية الاسرائيلية بذريعة وجود مستودعات ومواقع لحزب الله اللبناني في المطار .
ونقل التلفزيون السوري الرسمي عن مصدر في وزارة النقل قوله إن "حركة مطار دمشق الدولي اعتيادية ولم تتأثر بالعدوان".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن الضربات الإسرائيلية استهدفت محيط مطار دمشق الدولي ومناطق أخرى في ريف دمشق الجنوبي الغربي، حيث استهدفت بصاروخين على الأقل محيط مطار دمشق الدولي.
وأوضح المرصد "كان الاستهداف الأكبر لمنطقة الكسوة ومناطق أخرى بريف دمشق الجنوبي الغربي حيث يتواجد هناك تمركزات ومستودعات للإيرانيين وحزب الله، إذ جرى تدمير مستودعات وأسلحة تابعة لهما في محيط مطار دمشق الدولي ومحيط منطقة الكسوة وأماكن ثانية بريف دمشق الجنوبي الغربي، في حين كانت الدفاعات الجوية تطلق عدة صواريخ مضادة للطيران في محاولة منها لصد الهجوم الصاروخي الإسرائيلي هذا".
وتابع المرصد "وتأتي الضربات الجديدة هذه بعد ضربات مماثلة جرت في الـ 25 من شهر كانون أول/ديسمبر الماضي".
وكانت إسرائيل قد قالت في وقت سباق إنها لن تقبل بسعي إيران لإقامة قواعد دائمة في سورية بعد انتهاء الحرب الدائرة منذ أكثر من سبعة أعوام.
ونقل التلفزيون السوري الرسمي عن مصدر في وزارة النقل قوله إن "حركة مطار دمشق الدولي اعتيادية ولم تتأثر بالعدوان".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا إن الضربات الإسرائيلية استهدفت محيط مطار دمشق الدولي ومناطق أخرى في ريف دمشق الجنوبي الغربي، حيث استهدفت بصاروخين على الأقل محيط مطار دمشق الدولي.
وأوضح المرصد "كان الاستهداف الأكبر لمنطقة الكسوة ومناطق أخرى بريف دمشق الجنوبي الغربي حيث يتواجد هناك تمركزات ومستودعات للإيرانيين وحزب الله، إذ جرى تدمير مستودعات وأسلحة تابعة لهما في محيط مطار دمشق الدولي ومحيط منطقة الكسوة وأماكن ثانية بريف دمشق الجنوبي الغربي، في حين كانت الدفاعات الجوية تطلق عدة صواريخ مضادة للطيران في محاولة منها لصد الهجوم الصاروخي الإسرائيلي هذا".
وتابع المرصد "وتأتي الضربات الجديدة هذه بعد ضربات مماثلة جرت في الـ 25 من شهر كانون أول/ديسمبر الماضي".
وكانت إسرائيل قد قالت في وقت سباق إنها لن تقبل بسعي إيران لإقامة قواعد دائمة في سورية بعد انتهاء الحرب الدائرة منذ أكثر من سبعة أعوام.