القرارات العسكرية والدبلوماسية الحاسمة التي اتخذها الملوك الفراعنة في الحياة المصرية القديمة، لا تزال محل إعجاب واهتمام علماء الآثار والتاريخ؛ لما كان لها من تأثيرات مهمة على تغيير شكل الحياة قبل
الأقصر(مصر) -حجاج سلامة - قال الدكتور مصطفى وزيري عالم المصريات والأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية إن قدماء المصريين وضعوا أقدم مرجع طبي في علم العقاقير، وهو العلم الذي يُعرف اليوم باسم "
أعلنت وزارة السياحة الفلسطينية، الإثنين، اكتشاف "مقبرة أثرية في مدينة بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، تعود للعصر البرونزي". وقالت الوزارة في بيان: "وأثناء قيام مواطن بإجراء حفريات للبنية التحتية لبيته،
دُعيت حماة مدينة ( أبي الفداء ) نسبة الى ملكها الأيوبي، العالم والمؤرخ الجغرافي الكبير، عماد الدين اسماعيل بن علي، الملقب بأبي الفداء، الذي تولى حماة في عام 710 هجرية ، 1310 ميلادي ، وظل ملكها حتى
الأقصر (مصر) -عُرٍفً قدماء المصريين، بأنهم كانوا شعبا مولعا بالحفلات وحياة المرح والسعادة، وكانوا يقبلون على الرقص والغناء، وكانوا يعرفون كيف يستمتعون بأوقات فراغهم، وكانوا حريصين على أن تكون تلك
نبأ حصول ولاية إزمير، على استقلالها يوم التاسع من سبتمبر/أيلول 1922، نقلته وكالة الأناضول بالعبارات التالية: "بحلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً من يوم السبت، دخل فرسان جيشنا المظفّر إلى إزمير، وسط
مدينة الفاتيكان - فتح الفاتيكان محفوظات البابا بيوس الثاني عشر، بابا الفاتيكان إبان الحرب العالمية الثانية، وهو حدث ينتظره عن كثب مؤرخون يبحثون عن رؤى جديدة حول استجابة الكنيسة الكاثوليكية بشأن
تزنيت (جنوب المغرب)- "علم الفلك .. علم قديم بالنسبة للمسلمين، إلا أنه يشهد في بعض الأحيان مداً وجزراً، وبات يتراجع في الآونة الأخيرة، مما يحزن الجيل الصاعد".. بهذه الجمل القصيرة، وبلغة عربية ذات لكنة