لعله من الصحيح أن إيران هاجمت إسرائيل لأول مرة من داخل أراضيها في 13 نيسان/أبريل الجاري، لكن ليس من أجل إبراز قوتها المتنامية وقدرتها على الوصول من بعيد فحسب، كما روج أنصارها وأبواقها، بل بهدف إبعاد
جاء الزمن الصعب لنسأل أنفسنا: أيهما الأكثر خطراً علينا، الجار الشرقي أم الجار الغربي، وأقصد هل إيران أم إسرائيل؟ أجتهد بالقول إنّهما الاثنان معاً، هكذا بوضوح وجسارة أيضاً، الّا أنّ المعادلة لا تنتهي
بعد أكثر من 6 أشهر من الحرب في غزة والأزمة التي تشهدها المنطقة، ومع صباح يوم الأحد 14 أبريل، عندما بدأ الهجوم الصاروخي والمسيراتي للنظام الإيراني، الذي أمر به خامنئي كقائد أعلى للقوات المسلحة تحت
وقاحة استراتيجية مذهلة ..صفقة حماية برنامج طهران النّووي وأدوارها الإقليميّة... إرخاء الحبل لتحقيق إسرائيل أهدافها في غزة المشهد العسكري بين إيران وإسرائيل ليست له ملامح الحرب الجديّة الخطيرة
يستطيع الإعلام أن يكون منقذاً، ويستطيع أن يكون مدمراً، وهذا يتوقف على وعي أصحابه وإرادتهم. يستطيع الإعلام أن يجعل من شخصيات تمتلك مؤهلاتٍ متوسطة خبراءَ سياسيين واستراتيجيين وعسكريين، ويستطيع أن يجعل
فُجِعَ السوريون مساء يوم أمس الجمعة (19 / 4) بنبأ رحيل رائد الفضاء السوري اللواء الذي توفي في إحدى مشافي مدينة غازي عينتاب التركية، التي كان قد قصدها قبل نحو شهر للمشاركة في احتفالات ذكرى انطلاق
أعتقد أن الحروب والكوارث التي تمر على الشعوب هي بمثابة فرصة مثالية لإعادة مراجعة شاملة وجذرية للكثير من الأفكار والمعتقدات، ولكن بشرط أن تكون هذه المراجعة ذاتية، يتبناها الإنسان ضمن تطور وعيه الخاص،
الوقائعية: الميل الأوّلي للدليل...تفرض كلمة الدليل صمتًا مؤقتًا بعد ذكرها في أي نقاش. لكلمة الدليل وقعٌ إسكاتيّ، فالدليل يشير إلى الحقيقة، ويحسم الجدل، ويفحِم المتسائلين. المدافعون عن مركزية الدليل