يعتقد أصحاب النَّظريَّة الدِّينيَّة أنَّ القدرة على التَّكلُّم بأصوات واحدة من اللُّغات البشريَّة أبرز صفة من صفات الإنسان الأوَّل أو أقدم خصِّيصة من خصائص آدم-عليه السَّلام- أبي البشر منذ خلقه
"غزّة" ابنة تاريخ طويل، شهدت صروف الدهر المتقلبة، واعتبرها نابليون: "بوابة آسيا، ومدخل إفريقيا"؛ احتفظت باسمها ومنزلتها، رغم كل ما مرّ بها من حوادث، وتعاقَب عليها من ملوك وغزاة وطامعين. ووصفها المؤرخ
نشرت مجلة (أخبار الحرب) في أكتوبر عام 1943 تحقيقا مصوراً عن جزيرة (أرواد) السورية، ينبش الكثير من أسرارها وعجائبها، (العربي القديم) تقدم هذا التحقيق لقرائها، مرفقا بتعليق عنه لابن أرواد د. أحمد
"ساعة الدقاق" في القدس والمستولى عليها من قبل بريطانيا قبل أكثر من قرن من الزمان موجودة في متحف الرسم في بريطانيا.. يتداول الفلسطينيون قصة مفادها أن البريطانيين أقدموا قبل أكثر من قرن من الزمان على
المخطوطات التي يحتويها القسم العثماني من مركز الوثائق التاريخية لا تقدر بثمن وهي أرشيف مهم يوثّق تاريخ سوريا سياسياً واقتصادياً واجتماعياً ودينياً بعد يوم واحد من الجريمة التي طالت منارة جامع
البيت الحلبي العريق الذي ولدت فيه بيت جدي الحاج أديب خضير علماً من أعلام حلب في حي الفرافرة كان مضافة لأهلها وكل من قصده ، بيت علم وأدب وموسيقى صار أطلال وأثر خراب من الأيادي الآثمة كتب
لم تنسج الأقمشة كمادة لتغطية وتدفئة الجسد فقط، وإنما هي لوحات فنية تعكس روح الشعب، وثقافته وقيمه وذوقه. فقد عرّف الكاتب والمؤرخ الاسكتلندي توماس كارليل (1795-1881) الأقمشة، في كتابه فلسفة الملابس
صفحات من كتاب "التعايش الشعبيّ والقمع السلطويّ في سوريّا تحت الحكم العثمانيّ" وكتاب "العمارة الإسلاميّة في التاريخ البشريّ: قوّة سياسيّة وشبكات اجتماعيّة"تؤرخ اجتماعيا وانثروبولوجيا لحي الميدان