ونقلت صحيفة "بانش" عن ممثلة الشرطة جريس لونج قولها إنه لم يتم السماح للمتظاهرين بالوصول إلى القصر الرئاسي لأسباب أمنية.
وعقد المتظاهرون الذين كانوا يعتزمون تسليم رسالة للحكومة، مؤتمرا صحفيا عند مدخل الطريق إلى القصر الرئاسي .
وقالت عائشة يسوفو من حملة أعيدوا بناتنا "بي بي أو جي"، التي تم تدشينها عقب خطف الفتيات في 14 نيسان/أبريل 2014 ، بفترة قصيرة، إن "فشلا حكوميا ... أعاق جهود البحث وإنقاذ" الفتيات.
وتمكنت نحو 50 من المختطفات الـ276 - ومعظمهن تتراوح أعمارهن بين 16 و 18 عاما- من الفرار. ولا يزال يعتقد أن البقية بقبضة المتشددين، الذين يستخدمونهن، إما كعبيد جنس أو في تزويجهن قسرا للمقاتلين.
ودعت يسوفو الحكومة إلى "إنقاذ الجيش النيجيري من السخرية المهينة التي تعرض لها على أيدي عصابة من الإرهابيين، بعد أن كان يعرف يوما بأنه قوة مسلحة ولحفظ السلام معترف عالميا بتأثيرها".
كما حثت السلطات على التحقيق في شريط فيديو عرضته شبكة "سي إن إن" يزعم أن الفتيات ما زلن على قيد الحياة.
ويظهر شريط الفيديو 15 فتاة ترتدين عباءات سوداء، وتنطقن بأسمائهن وتقلن إنهن تنتمين لمدرسة تشيبوك التي تقع في ولاية بورنو شمال شرقي البلاد.
وقالت إحدى الفتيات إن جميع فتيات تشيبوك بخير وتناشدن السلطات النيجيرية للمساعدة على عودتهن إلى أسرهن.
وذكرت "سي.إن.إن" أنه يعتقد أن الفيديو تم تصويره في كانون أول/ديسمبر كجزء من المفاوضات بين الحكومة وبوكو حرام. واعترف الآباء بأن بعض الفتيات اللاتي ظهرن في الفيديو هن بناتهم.
ولكن وزير الإعلام لاي محمد قال لـ"سي.إن.إن" إنه مع ذلك فإن هناك شكوكا حول الوقت الحقيقي الذي تم فيه تصوير الفيديو، حيث بدت على الفتيات تغيرات أقل من تلك المفترض أن تبدو عليهن بعد عامين.
ولم يتسن لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) التحقق من الفيديو بشكل مستقل.
وعقد المتظاهرون الذين كانوا يعتزمون تسليم رسالة للحكومة، مؤتمرا صحفيا عند مدخل الطريق إلى القصر الرئاسي .
وقالت عائشة يسوفو من حملة أعيدوا بناتنا "بي بي أو جي"، التي تم تدشينها عقب خطف الفتيات في 14 نيسان/أبريل 2014 ، بفترة قصيرة، إن "فشلا حكوميا ... أعاق جهود البحث وإنقاذ" الفتيات.
وتمكنت نحو 50 من المختطفات الـ276 - ومعظمهن تتراوح أعمارهن بين 16 و 18 عاما- من الفرار. ولا يزال يعتقد أن البقية بقبضة المتشددين، الذين يستخدمونهن، إما كعبيد جنس أو في تزويجهن قسرا للمقاتلين.
ودعت يسوفو الحكومة إلى "إنقاذ الجيش النيجيري من السخرية المهينة التي تعرض لها على أيدي عصابة من الإرهابيين، بعد أن كان يعرف يوما بأنه قوة مسلحة ولحفظ السلام معترف عالميا بتأثيرها".
كما حثت السلطات على التحقيق في شريط فيديو عرضته شبكة "سي إن إن" يزعم أن الفتيات ما زلن على قيد الحياة.
ويظهر شريط الفيديو 15 فتاة ترتدين عباءات سوداء، وتنطقن بأسمائهن وتقلن إنهن تنتمين لمدرسة تشيبوك التي تقع في ولاية بورنو شمال شرقي البلاد.
وقالت إحدى الفتيات إن جميع فتيات تشيبوك بخير وتناشدن السلطات النيجيرية للمساعدة على عودتهن إلى أسرهن.
وذكرت "سي.إن.إن" أنه يعتقد أن الفيديو تم تصويره في كانون أول/ديسمبر كجزء من المفاوضات بين الحكومة وبوكو حرام. واعترف الآباء بأن بعض الفتيات اللاتي ظهرن في الفيديو هن بناتهم.
ولكن وزير الإعلام لاي محمد قال لـ"سي.إن.إن" إنه مع ذلك فإن هناك شكوكا حول الوقت الحقيقي الذي تم فيه تصوير الفيديو، حيث بدت على الفتيات تغيرات أقل من تلك المفترض أن تبدو عليهن بعد عامين.
ولم يتسن لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) التحقق من الفيديو بشكل مستقل.