وأكد سوجا إعدام أساهارا، وقال للصحفيين إن وزيرة العدل يوكو كاميكاوا ستعقد مؤتمرا صحفيا بشأن الإعدام في وقت لاحق اليوم.
غير أن سوجا امتنع عن ذكر عدد الأشخاص الآخرين الذين تم إعدامهم.
لكن وكالة أنباء كيودو ذكرت أنه تم إعدام ما مجموعه ستة أعضاء من "أوم شينريكيو" بالإضافة إلى أساهارا.
وحُكم على أساهارا، واسمه الحقيقى تشيزو ماتسوموتو، و 12 عضوا في طائفة "أوم شينريكيو" بالإعدام لارتكابهم سلسلة من الجرائم أدت إلى مقتل ما مجموعه 27 شخصا، بما في ذلك الهجوم بالغاز الذى اسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة أكثر من ستة آلاف شخص.
وتم شنق العديد من أعضاء الطائفة بالإضافة إلى أساهارا، حسبما ذكرت كيودو دون إعطاء رقم محدد.
وهؤلاء الأفراد هم أول أعضاء في الطائفة يتم إعدامهم.
وكان من المقرر إعدام أساهارا والأعضاء المدانين بالطائفة في أي وقت بعد انتهاء المحاكمات ذات الصلة بتلك الجماعة، بشأن جرائمهم، في كانون ثان/يناير الماضي.
وقالت وزارة العدل في آذار/مارس إنها نقلت سبعة من أصل 13 من مركز اعتقال طوكيو إلى منشآت أخرى في أنحاء اليابان.
وجرت العادة في البلاد بعدم إعدام المجرمين الذين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام حتى يتم الانتهاء من الأحكام الصادرة بحق المتواطئين معهم.
وعارض بعض النشطاء وريتا ماتسوموتو، ابنة اساهارا الثالثة، إعدام اساهارا، الذي يعتقد أنه يعاني من اضطراب عقلي وجسدي.
وأضافت ماتسوموتو إن أفراد عائلتها طالبوا منذ فترة طويلة بعلاجه. لكن مركز الاعتقال والمحاكم في طوكيو رفضوا قائلين إنه يتمتع بصحة جيدة.
وقالت شيزوي تاكاهاشي، التي تمثل رابطة ضحايا جرائم الطائفة ، في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "أردت أن يتحدثوا أكثر عن الهجمات عند النظر في إجراءات مكافحة الإرهاب. لذلك ، لدي بعض الأسف".
وتوفي زوجها كازوماسا تاكاهاشي، نائب مدير محطة بمترو طوكيو، في محطة كاسوميجاسيكي بالعاصمة اليابانية ، بعد فترة وجيزة من محاولته إزالة مادة سائلة من قطار. وحددت السلطات في وقت لاحق المادة على أنها السارين.
واليابان واحدة من الدول الصناعية الكبرى القليلة التي تنفذ عقوبة الإعدام، إلى جانب الولايات المتحدة.
غير أن سوجا امتنع عن ذكر عدد الأشخاص الآخرين الذين تم إعدامهم.
لكن وكالة أنباء كيودو ذكرت أنه تم إعدام ما مجموعه ستة أعضاء من "أوم شينريكيو" بالإضافة إلى أساهارا.
وحُكم على أساهارا، واسمه الحقيقى تشيزو ماتسوموتو، و 12 عضوا في طائفة "أوم شينريكيو" بالإعدام لارتكابهم سلسلة من الجرائم أدت إلى مقتل ما مجموعه 27 شخصا، بما في ذلك الهجوم بالغاز الذى اسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة أكثر من ستة آلاف شخص.
وتم شنق العديد من أعضاء الطائفة بالإضافة إلى أساهارا، حسبما ذكرت كيودو دون إعطاء رقم محدد.
وهؤلاء الأفراد هم أول أعضاء في الطائفة يتم إعدامهم.
وكان من المقرر إعدام أساهارا والأعضاء المدانين بالطائفة في أي وقت بعد انتهاء المحاكمات ذات الصلة بتلك الجماعة، بشأن جرائمهم، في كانون ثان/يناير الماضي.
وقالت وزارة العدل في آذار/مارس إنها نقلت سبعة من أصل 13 من مركز اعتقال طوكيو إلى منشآت أخرى في أنحاء اليابان.
وجرت العادة في البلاد بعدم إعدام المجرمين الذين ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام حتى يتم الانتهاء من الأحكام الصادرة بحق المتواطئين معهم.
وعارض بعض النشطاء وريتا ماتسوموتو، ابنة اساهارا الثالثة، إعدام اساهارا، الذي يعتقد أنه يعاني من اضطراب عقلي وجسدي.
وأضافت ماتسوموتو إن أفراد عائلتها طالبوا منذ فترة طويلة بعلاجه. لكن مركز الاعتقال والمحاكم في طوكيو رفضوا قائلين إنه يتمتع بصحة جيدة.
وقالت شيزوي تاكاهاشي، التي تمثل رابطة ضحايا جرائم الطائفة ، في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة: "أردت أن يتحدثوا أكثر عن الهجمات عند النظر في إجراءات مكافحة الإرهاب. لذلك ، لدي بعض الأسف".
وتوفي زوجها كازوماسا تاكاهاشي، نائب مدير محطة بمترو طوكيو، في محطة كاسوميجاسيكي بالعاصمة اليابانية ، بعد فترة وجيزة من محاولته إزالة مادة سائلة من قطار. وحددت السلطات في وقت لاحق المادة على أنها السارين.
واليابان واحدة من الدول الصناعية الكبرى القليلة التي تنفذ عقوبة الإعدام، إلى جانب الولايات المتحدة.