وكان قد تم إلقاء القبض على المغني الشاب /28 عاما/، واسمه الحقيقي عمر سركان إيبقجي أوغلو، في 23 من أيار/مايو الماضي. وأفاد موقع "بيانت" الاخباري المنتقد للحكومة بأنه قد تم الافراج عنه خلال أول جلسة استماع له في المحكمة.
ونقلت "جمعية دراسات الاعلام والقانون"، وهي منظمة غير ربحية تعمل في مجال حرية التعبير، عن فوات إكين، محامي الدفاع عن المغني الشهير، القول: "لقد حصلنا على البراءة. يمكننا القول إن العدالة قد تحققت".
وكان من الممكن أن يواجه ايزيل في حال إدانته، عقوبة السجن لمدة 10 سنوات.
وقد تم اتهام إيزيل بالتشجيع على تعاطي المخدرات، من خلال مشاركاته على وسائل التواصل الاجتماعي، وأغنياته المصورة، وكلمات أغانيه.
من ناحية أخرى، قالت منظمة العفو الدولية، التي أطلقت حملة لإطلاق سراحه، إن هناك اثنين من أغنياته يشيران إلى استخدام القنب، بالاضافة إلى صورة تم نشرها على موقع "إنستجرام" - تم حذفها بالفعل – يظهر بها وهو يحمل ورقة من نبات القنب.
وقالت منظمة العفو الدولية إن مغني الراب كان قد اعتُقل واستُجوب في كانون أول/ديسمبر عام 2017 في تحقيق مماثل. وفي أيار/مايو، استدعته الشرطة مرة أخرى بعد إرسال شكوى خاصة إلى مكتب رئيس الوزراء.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الاعتقال تم في إطار حملة لفرض إجراءات صارمة على حرية التعبير في البلاد، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في عام 2016.
ونقلت "جمعية دراسات الاعلام والقانون"، وهي منظمة غير ربحية تعمل في مجال حرية التعبير، عن فوات إكين، محامي الدفاع عن المغني الشهير، القول: "لقد حصلنا على البراءة. يمكننا القول إن العدالة قد تحققت".
وكان من الممكن أن يواجه ايزيل في حال إدانته، عقوبة السجن لمدة 10 سنوات.
وقد تم اتهام إيزيل بالتشجيع على تعاطي المخدرات، من خلال مشاركاته على وسائل التواصل الاجتماعي، وأغنياته المصورة، وكلمات أغانيه.
من ناحية أخرى، قالت منظمة العفو الدولية، التي أطلقت حملة لإطلاق سراحه، إن هناك اثنين من أغنياته يشيران إلى استخدام القنب، بالاضافة إلى صورة تم نشرها على موقع "إنستجرام" - تم حذفها بالفعل – يظهر بها وهو يحمل ورقة من نبات القنب.
وقالت منظمة العفو الدولية إن مغني الراب كان قد اعتُقل واستُجوب في كانون أول/ديسمبر عام 2017 في تحقيق مماثل. وفي أيار/مايو، استدعته الشرطة مرة أخرى بعد إرسال شكوى خاصة إلى مكتب رئيس الوزراء.
وقالت منظمة العفو الدولية إن الاعتقال تم في إطار حملة لفرض إجراءات صارمة على حرية التعبير في البلاد، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في عام 2016.