وذكرت اللجنة المنظمة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم اليوم الاثنين انها منحت جائزة شخصية العام الى الداعية الإسلامي الأمريكي يوسف استس "لجهوده في خدمة الإسلام بصفة عامة والقرآن الكريم بصفة خاصة".
وتمنح دبي الجائزة سنويا الى شخصية اسلامية معاصرة في حفل يقام خلال شهر رمضان وتبلغ قيمة الجائزة مليون درهم اماراتي (272 الف دولار).
ويوسف إستس الذي ولد عام 1944 بالولايات المتحدة كان اسمه قبل إسلامه هو جوسيف إدوارد إستس أو جوزيف إيستس. وقد نشأ في أسرة بروتستانتية مسيحية وأصبح قسيساً ثم حصل على شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974 وشهادة الدكتوراة في علم اللاهوت. بعد تعامله مع شخص مسلم مصري اسمه محمد عبد الرحمن اعتنق الإسلام سنة 1991 هو وزوجته ووالده وزوجة والده، ثم تعلم بعدها اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991 إلى سنة 1998 في مصر والمغرب وتركيا.
وقالت اللجنة "يعمل يوسف في مجال الدعوة في الولايات المتحدة وله محاضرات بالإنجليزية، وأسلم على يده الآلاف من الناس، حتى أنه لم يعد يتذكر عددهم. ففي إحدى محاضراته في ألمانيا أسلم جميع من في القاعة وعددهم ألف ومائتين وخمسين شخصاً".
وتمنح الجائزة سنويا منذ عام 1997 ويشترط في الفائز بها أن يكون شخصية خدمت الإسلام خدمة متميزة ، من خلال المؤلفات أو من خلال مواقف، وأن يكون مشهودا له ذلك بالإجماع.
وتمنح دبي الجائزة سنويا الى شخصية اسلامية معاصرة في حفل يقام خلال شهر رمضان وتبلغ قيمة الجائزة مليون درهم اماراتي (272 الف دولار).
ويوسف إستس الذي ولد عام 1944 بالولايات المتحدة كان اسمه قبل إسلامه هو جوسيف إدوارد إستس أو جوزيف إيستس. وقد نشأ في أسرة بروتستانتية مسيحية وأصبح قسيساً ثم حصل على شهادة ماجستير في الفنون سنة 1974 وشهادة الدكتوراة في علم اللاهوت. بعد تعامله مع شخص مسلم مصري اسمه محمد عبد الرحمن اعتنق الإسلام سنة 1991 هو وزوجته ووالده وزوجة والده، ثم تعلم بعدها اللغة العربية والدراسات الإسلامية من سنة 1991 إلى سنة 1998 في مصر والمغرب وتركيا.
وقالت اللجنة "يعمل يوسف في مجال الدعوة في الولايات المتحدة وله محاضرات بالإنجليزية، وأسلم على يده الآلاف من الناس، حتى أنه لم يعد يتذكر عددهم. ففي إحدى محاضراته في ألمانيا أسلم جميع من في القاعة وعددهم ألف ومائتين وخمسين شخصاً".
وتمنح الجائزة سنويا منذ عام 1997 ويشترط في الفائز بها أن يكون شخصية خدمت الإسلام خدمة متميزة ، من خلال المؤلفات أو من خلال مواقف، وأن يكون مشهودا له ذلك بالإجماع.