وتأتي زيارة دي ميستورا الى دمشق قبل استئناف مفاوضات السلام بين ممثلين للحكومة والمعارضة في جولة جديدة تنطلق الاربعاء في جنيف، وبعد اسبوعين على انتهاء الجولة الاخيرة من دون تحقيق اي تقدم حقيقي باتجاه التوصل الى حل سياسي للنزاع الذي تسبب بمقتل اكثر من 270 الف شخص منذ العام 2011.
ولا يزال مستقبل الرئيس بشار الاسد نقطة الخلاف الرئيسية، اذ تصر المعارضة على رحيله مع بدء المرحلة الانتقالية، فيما تعتبر دمشق ان مستقبله ليس موضع نقاش ويتقرر عبر صناديق الاقتراع فقط.
واكد المعلم من جهته الاثنين "الموقف السوري بشأن الحل السياسي للازمة والالتزام بحوار سوري بقيادة سورية ودون شروط مسبقة" وفق ما نقلت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا).
وشدد على "جاهزية الوفد السوري للمحادثات اعتبارا من 15 نيسان/ابريل الجاري بسبب الانتخابات البرلمانية المرتقبة" الاربعاء.
وتجري دمشق الاربعاء انتخابات تشريعية هي الثانية منذ بدء النزاع، يتنافس فيها اكثر من 11 الف مرشح، بينهم خمسة من اعضاء الوفد الحكومي المفاوض، في وقت دعت المعارضة السورية الى مقاطعتها واصفة اياها بانها "غير شرعية".
وتزامنت زيارة ديمستورا لدمشق مع هدنة هشة في مختلف المحافظات رافقتها خروقات كبيرة في حلب وتلبيسة وحول دمشق
ولا يزال مستقبل الرئيس بشار الاسد نقطة الخلاف الرئيسية، اذ تصر المعارضة على رحيله مع بدء المرحلة الانتقالية، فيما تعتبر دمشق ان مستقبله ليس موضع نقاش ويتقرر عبر صناديق الاقتراع فقط.
واكد المعلم من جهته الاثنين "الموقف السوري بشأن الحل السياسي للازمة والالتزام بحوار سوري بقيادة سورية ودون شروط مسبقة" وفق ما نقلت وكالة الانباء السورية الرسمية (سانا).
وشدد على "جاهزية الوفد السوري للمحادثات اعتبارا من 15 نيسان/ابريل الجاري بسبب الانتخابات البرلمانية المرتقبة" الاربعاء.
وتجري دمشق الاربعاء انتخابات تشريعية هي الثانية منذ بدء النزاع، يتنافس فيها اكثر من 11 الف مرشح، بينهم خمسة من اعضاء الوفد الحكومي المفاوض، في وقت دعت المعارضة السورية الى مقاطعتها واصفة اياها بانها "غير شرعية".
وتزامنت زيارة ديمستورا لدمشق مع هدنة هشة في مختلف المحافظات رافقتها خروقات كبيرة في حلب وتلبيسة وحول دمشق