وأوضح أن تلك الخطوة تحمل رسالة ضمنية مفادها أن هناك أطرافا أخرى مستعدة للتفاوض في جنيف.
كما استغرب رياض نعسان أغا موقف دي ميستورا بشأن الانتخابات التي قال إنها ستتم مناقشتها في جنيف، حيث أوضح أغا أن مثل هذا الطرح من قبل دي ميستورا سوف يعطل المفاوضات وربما سيؤثر على المعارضة بعدم الذهاب إلى جنيف.
وشدد على أن الأهم في هذه المرحلة هو البحث في هيئة حكم انتقالية وليست الانتخابات.
كما استغرب رياض نعسان أغا موقف دي ميستورا بشأن الانتخابات التي قال إنها ستتم مناقشتها في جنيف، حيث أوضح أغا أن مثل هذا الطرح من قبل دي ميستورا سوف يعطل المفاوضات وربما سيؤثر على المعارضة بعدم الذهاب إلى جنيف.
وشدد على أن الأهم في هذه المرحلة هو البحث في هيئة حكم انتقالية وليست الانتخابات.
وفي موسكو أعلن مدير مركز تنسيق الهدنة بقاعدة "حميميم" في اللاذقية سيرجي كورولينكو اليوم السبت أن وزارة الدفاع الروسية يمكن أن تساعد في ضمان سلامة قادة المعارضة السورية ورؤساء الإدارات الذين وقعوا على اتفاق الهدنة في سورية.
وقال كورولينكو: "نحن من جهتنا، يمكننا أن نساعد في تأمين سلامة قادة المعارضة السورية، ورؤساء الإدارات المحلية [الحكومة]، الذين وقعوا على اتفاق وقف إطلاق النار، وبدء المصالحة في سورية"، بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء.
ويذكر أنه اعتباراً من 27 شباط/فبراير، بدأ في سورية سريان الهدنة، التي توصلت موسكو وواشنطن إلى اتفاق بشأنها يوم 22 شباط/فبراير الماضي. وحسب الإعلان المشترك لروسيا والولايات المتحدة، لا تشمل الهدنة تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" (الإرهابيان المحظوران في روسيا وعدد من الدول)، وغيرهما من المنظمات التي يصنفها مجلس الأمن الدولي كمنظمات إرهابية.
وخلال الهدنة، تقوم الأمم المتحدة وبعض المنظمات الدولية بنقل المساعدات إلى المناطق المحاصرة في سورية، والتي يعيش فيها حوالي 400 ألف من السوريين.
وقال كورولينكو: "نحن من جهتنا، يمكننا أن نساعد في تأمين سلامة قادة المعارضة السورية، ورؤساء الإدارات المحلية [الحكومة]، الذين وقعوا على اتفاق وقف إطلاق النار، وبدء المصالحة في سورية"، بحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء.
ويذكر أنه اعتباراً من 27 شباط/فبراير، بدأ في سورية سريان الهدنة، التي توصلت موسكو وواشنطن إلى اتفاق بشأنها يوم 22 شباط/فبراير الماضي. وحسب الإعلان المشترك لروسيا والولايات المتحدة، لا تشمل الهدنة تنظيمي "داعش" و"جبهة النصرة" (الإرهابيان المحظوران في روسيا وعدد من الدول)، وغيرهما من المنظمات التي يصنفها مجلس الأمن الدولي كمنظمات إرهابية.
وخلال الهدنة، تقوم الأمم المتحدة وبعض المنظمات الدولية بنقل المساعدات إلى المناطق المحاصرة في سورية، والتي يعيش فيها حوالي 400 ألف من السوريين.