مسلسل صراع التيارات: حلقة (يوسف الأحمد ويحيى الأمير) إذا كان لدى الدكتور يوسف الأحمد اقتراح لمعمار الحرم المكّي يتطلب تنفيذه الهدم وإعادة البناء فهذا لا يعني أنه صار (أبرهة) العصر، وإذا كان لدى
في قصة وفاة موظف للكاتب الروسي تشيخوف يموتُ الموظف إيفان ديمتريفتش قهراً وكمداً ورعباً بسبب عدم قبول اعتذاره. تتلخص القصة في أن إيفان ديمترييفتش وبينما كان في صالة مسرح عطس عطسةً أصابت صلعة الجنرال
في الادبيات المعهودة، ثمة مقولات تحوّلت اكثر من مسلمات "فكرية"، بل "قواعد" اخلاقية"، و"ديموقراطية"، وحتى انسانية، حول مفهوم "الآخر"، والذات، وما بينهما، وما اليهما، من ضمن تحديدات بات من تحافيرها،
كتب الكربلائي، نسبة لكربلاء العراق، كاظم حبيب مقالا بعنوان «متى سينتهي البكاء في مسقط رأس الحسين؟» قال في مقدمته: «يعيش أهل كربلاء، مسقط رأسي، في كرب وبلاء دائمين، يعيش بنوها وبناتها في هم قاتل وفي
على الرغم من أنه قد يكون لديه أهداف يسعى لتحقيقها، وطريقة تحقيقها لا تكون دائما تلك الطريقة التي يعتقد أنها أفضل الطرق المجدية، لذلك يستخدم المحارب الانضباط والرأفة في هذا الشأن. والخالق عز وجل لا
قد يكون بين التفاؤل والتشاؤم قيد شعرة ضعيفة، وربما خيط من خيوط العنكبوت. إلاّ أن الفاصل بين تلك المعادلة، هو الحالة النفسية للإنسان، وهي حالة مهمة في تحديد المسار، سواء نحو الحياة، أو بداية لمرحلة
مهما كان حجم الدعم الذي تمكن "جو بايدن" من حشده أثناء حملة أوباما للوصول للبيت الأبيض، فإن مما لا شك فيه أن "بايدن" الذي أصبح الآن نائباً لرئيس الولايات المتحدة، قد فشل في جعل الآخرين ينظرون إليه على
ليس هناك من شك في أنه يمكن تلخيص الثورة السياسية التي تجتاح العالم في مجال النظم السياسية في عبارة واحدة مبناها أنها انتقال حاسم من الشمولية والسلطوية إلى الديمقراطية. والديمقراطية الحديثة التي