واستنكرت هيئة كبار العلماء في بيان صحفي تلقت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) نسخة منه اليوم الاثنين التصريحات الاستفزازية ضد المملكة العربية السعودية وإيذاء الجار الذي حرمه الإسلام وتوعَّد المؤذين بأسوأ العواقب في الدنيا والآخرة.
واعربت الهيئة عن تقديرها للمملكة العربية السعودية ومؤازرتها في محاربة الإرهاب والتطرف وإخماد الفتن الطائفية وإرساء دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وافاد البيان بأن هيئة كبار العلماء بالأزهر، إذ تدين هذا الاعتداء وتستنكر هذه التصريحات، فإنها تشدد على ضرورة أن يتنبه الجميع للأهمية القصوى لوحدة الشعوب الإسلامية، واحترام أوامر القرآن والسنة النبوية في الدعوة للإخاء وعدم التنازع، وتفويت الفرص على أعداء الأمة المتربصين بها والعابثين بوحدتها، وذلك حتى لا تفشل وتذهب ريحها.
وطالبت الهيئة كل العلماء بأن يتحملوا مسؤوليتهم كاملة أمام الله وأمام ضمائرهم وأمام التاريخ في إفشال المشروع الخبيث لتفتيت الشعوب العربية والإسلامية وضرب استقرارها واقتصادها وأمنها.
واعربت الهيئة عن تقديرها للمملكة العربية السعودية ومؤازرتها في محاربة الإرهاب والتطرف وإخماد الفتن الطائفية وإرساء دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
وافاد البيان بأن هيئة كبار العلماء بالأزهر، إذ تدين هذا الاعتداء وتستنكر هذه التصريحات، فإنها تشدد على ضرورة أن يتنبه الجميع للأهمية القصوى لوحدة الشعوب الإسلامية، واحترام أوامر القرآن والسنة النبوية في الدعوة للإخاء وعدم التنازع، وتفويت الفرص على أعداء الأمة المتربصين بها والعابثين بوحدتها، وذلك حتى لا تفشل وتذهب ريحها.
وطالبت الهيئة كل العلماء بأن يتحملوا مسؤوليتهم كاملة أمام الله وأمام ضمائرهم وأمام التاريخ في إفشال المشروع الخبيث لتفتيت الشعوب العربية والإسلامية وضرب استقرارها واقتصادها وأمنها.