يصادف الثالث من مايو/آيار ذكرى وفاة السلطان العثماني محمد الفاتح، ويصادف أيضاً اليوم الـ 30 من نفس الشهر ذكرى فتح القسطنطينية عاصمة الإمبراطورية البيزنطية، ويعد هذا الفتح من أعظم أعماله وإنجازاته.
فيما تستعد فرنسا لإحياء الذكرى المئوية الثانية لوفاة جنرالها الأبرز تاريخياً نابليون بونابرت، أُثيرت شكوك حول مصداقية التاريخ الرسمي الذي يختاره الفرنسيون لأنفسهم، بما يخفي جوانب مظلمة أخرى لفرنسا
الغور الشمالي (الأردن) / "بيلا" هو اسم آخر اشتهرت به المنطقة بالغور الشمالي، ويعود ذلك للإسكندر المقدوني عام 332 قبل الميلاد وتطل المنطقة على مدينة بيسان الفلسطينية وتمتاز بموقعها الجغرافي ما يجعل
عُرف الشيخ محمد عبده (ت 1323هـ/1905م) بتتلمذه على أيدي المالكية ولكنه عندما أُسنِد إليه منصب الإفتاء تحوّل إلى المذهب الحنفي لأسباب تخص التقاليد العثمانية فيمن يتولى وظيفة المفتي العام للقُطر؛ لكن
يعاني أهالي جزيرة "غوريه" أو كما تعرف بـ "جزيرة العبيد"، القريبة من العاصمة السنغالية داكار من ضيق وتهالك مسجدهم الوحيد. ويأمل هؤلاء أن تساعدهم تركيا المعروفة بالاهتمام بالأماكن التاريخية والتراثية
عام 1953م، نشر المستشرق الألماني فرانز بابنجر كتابه المعروف بـ "السلطان محمد الفاتح وعصره"، ادعى فيه أن السلطان العثماني مات مسموما على يد طبيب يهودي يدعى يعقوب باشا.وقد فند المؤرخون الأتراك والعرب
المشتهر بين الناس أن السلاطين العثمانيين لم تكن حياتهم تتسع لغير الغزو والصولات والجولات في الميادين والجلوس في غرف العمليات والتخطيط للحروب. لكن أصحاب هذه الفكرة ربما يعيدون النظر فيها عندما يطالعون
من دمشق إلى إسطنبول إلى برلين .. قصة تاجر السلاح العثماني زكي كرام الذي أمد عدداً من الدول العربية بداية القرن العشرين بالسلاح حتى بات سلاح الماوزر/بندقية الجرمل، يحمل اسمه في اليمن إلى الآن. أرسل