الصفحات
سياسة
الحدث الذي يصل هذا العام الى دورته الرابعة، يستعد لاستضافة المصممين من جميع أنحاء العالم. وإن كانت نيويورك ولندن وميلانو رموز عواصم الأزياء الجاهزة، وباريس شعار تصميم الأزياء الراقية، فدبي هي الوجهة الوحيدة للكوتور الجاهزة، إنها المنصة التي أطلقها مجلس الأزياء العربية لاستقطاب العملاء الفاخرين، الذين يبحثون على نحو متزايد عن عروض حصرية، في ظل احترام الخصوصية والنهج الصديق للبيئة.
وتبرز دبي باعتبارها مدينة الأزياء الجاهزة بحكم موقعها الجغرافي أيضا، في قلب الشرق الأوسط وعلى مفترق طرق التجارة مع الأسواق الآسيوية، وكلا المنطقتين تشتملان على أعلى نسبة من العملاء رفيعي المستوى، الذين يقتنون منتجات الخياطة والمنتجات الحصرية.
وبهذا الصدد، قال الرئيس الفخري لغرفة الموضة الإيطالية ومجلس الأزياء العربية، ماريو بوزيللي إن “الهدف هو تلبية مصالح صناعة الموضة”، أي “جذب 75٪ من المستهلكين الذين ينفقون ميزانياتهم على شراء المنتجات”، وهو “أفق جديد يمكن أن تتبعه منظمات أخرى، مما يؤدي إلى إحداث ثورة في التقويم السنوي لأسبوع الموضة”.
أما الهدف الثاني المهم لمجلس الأزياء العربية، فهو تعزيز الاقتصاد الإبداعي من خلال التثقيف. وفي هذا السياق، اعلن رئيس الجامعة الأمريكية في الإمارات مثنى عبد الرزاق، عن إطلاق “برنامج الماجستير في مجال الأزياء، برعاية مجلس الأزياء العربية، والذي سيكون الأول من نوعه في العالم”، وفي الوقت نفسه، إطلاق “ثلاث منح دراسية للبكالوريوس ومنحة دراسية للماجستير، مفتوحة للطلاب من جميع الدول، لمتابعة دورة بكالوريوس تصميم الأزياء في دبي.”
في الإطار نفسه، أعلنت شركة (لافاتسا) لإنتاج القهوة، شراكتها مع أسبوع الموضة العربية للسنة الثانية على التوالي، وطرحت مسابقة تصميم من شأنها أن تسمح للفائز بمتابعة دراسة مشتركة بين دبي وميلانو وتروج لأسبوع الموضة العربية القادم.
وبهذا الخصوص، قالت الرئيسة التنفيذية للعلاقات العامة في مجموعة (لافاتسا)، أليساندرا بيانكو إن “هذه علامة لالتزام شركتنا بأسبوع الموضة العربية”، وكذلك “ميلها نحو صياغة تاريخ يتجه على نحو متزايد الى الجودة في منطقة الخليج”.
وتبرز دبي باعتبارها مدينة الأزياء الجاهزة بحكم موقعها الجغرافي أيضا، في قلب الشرق الأوسط وعلى مفترق طرق التجارة مع الأسواق الآسيوية، وكلا المنطقتين تشتملان على أعلى نسبة من العملاء رفيعي المستوى، الذين يقتنون منتجات الخياطة والمنتجات الحصرية.
وبهذا الصدد، قال الرئيس الفخري لغرفة الموضة الإيطالية ومجلس الأزياء العربية، ماريو بوزيللي إن “الهدف هو تلبية مصالح صناعة الموضة”، أي “جذب 75٪ من المستهلكين الذين ينفقون ميزانياتهم على شراء المنتجات”، وهو “أفق جديد يمكن أن تتبعه منظمات أخرى، مما يؤدي إلى إحداث ثورة في التقويم السنوي لأسبوع الموضة”.
أما الهدف الثاني المهم لمجلس الأزياء العربية، فهو تعزيز الاقتصاد الإبداعي من خلال التثقيف. وفي هذا السياق، اعلن رئيس الجامعة الأمريكية في الإمارات مثنى عبد الرزاق، عن إطلاق “برنامج الماجستير في مجال الأزياء، برعاية مجلس الأزياء العربية، والذي سيكون الأول من نوعه في العالم”، وفي الوقت نفسه، إطلاق “ثلاث منح دراسية للبكالوريوس ومنحة دراسية للماجستير، مفتوحة للطلاب من جميع الدول، لمتابعة دورة بكالوريوس تصميم الأزياء في دبي.”
في الإطار نفسه، أعلنت شركة (لافاتسا) لإنتاج القهوة، شراكتها مع أسبوع الموضة العربية للسنة الثانية على التوالي، وطرحت مسابقة تصميم من شأنها أن تسمح للفائز بمتابعة دراسة مشتركة بين دبي وميلانو وتروج لأسبوع الموضة العربية القادم.
وبهذا الخصوص، قالت الرئيسة التنفيذية للعلاقات العامة في مجموعة (لافاتسا)، أليساندرا بيانكو إن “هذه علامة لالتزام شركتنا بأسبوع الموضة العربية”، وكذلك “ميلها نحو صياغة تاريخ يتجه على نحو متزايد الى الجودة في منطقة الخليج”.
