وأصرت عملاق الطاقة الأمريكية، على أنها اتبعت توجيهات الحكومة عندما أبرمت اتفاقا مع شركة "روسنفت" الروسية واتهمت المكتب بتغيير تفسيره للعقوبات.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن إكسون انتهكت العقوبات المتعلقة بأوكرانيا عندما وقعت اتفاقيات قانونية بشأن مشروعات النفط والغاز في روسيا، مع رئيس شركة النفط الروسية "روسنفت"، ايجور سيتشين في عام 2014.
جدير بالذكر أن سيتشين مدرج على قائمة العقوبات الخاصة بوزارة الخزانة الأمريكية، ما يجعل من غير القانوني للشركات الأمريكية أو الأفراد القيام بأعمال تجارية معه.
ولم تكشف إكسون طوعا عن الصفقة "وأظهرت بوضوح تجاهلا مستخفا بشروط العقوبات الأمريكية "، وفقا لما ذكرته وزارة الخزانة.
وفي دعواها ، وصفت إكسون هذه الخطوة بأنها "تعسفية ومتقلبة وبها إساءة استخدام للسلطة التقديرية، ولا تتفق مع القانون".
وكانت إكسون قد وصفت في وقت سابق هذه الغرامة بأنها "غير عادلة تماما"، وقالت إنها اتبعت توجيهات من البيت الأبيض ووزارة الخزانة في تعاملها مع "روسنفت"، وإنها على عكس سيشين لم تكن مدرجة على قائمة العقوبات الأمريكية.
وزعمت الشركة أن البيت الأبيض قال إن هدف العقوبات هو استهداف الأفراد وليس الشركات التي يديرونها.
يذكر أن تيلرسون شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة إكسون حتى أصبح وزيرا للخارجية هذا العام وأن تعاملاته مع روسيا بينما كان على رأس الشركة خضعت للتدقيق بعد أن تم تعيينه في منصبه.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية إن إكسون انتهكت العقوبات المتعلقة بأوكرانيا عندما وقعت اتفاقيات قانونية بشأن مشروعات النفط والغاز في روسيا، مع رئيس شركة النفط الروسية "روسنفت"، ايجور سيتشين في عام 2014.
جدير بالذكر أن سيتشين مدرج على قائمة العقوبات الخاصة بوزارة الخزانة الأمريكية، ما يجعل من غير القانوني للشركات الأمريكية أو الأفراد القيام بأعمال تجارية معه.
ولم تكشف إكسون طوعا عن الصفقة "وأظهرت بوضوح تجاهلا مستخفا بشروط العقوبات الأمريكية "، وفقا لما ذكرته وزارة الخزانة.
وفي دعواها ، وصفت إكسون هذه الخطوة بأنها "تعسفية ومتقلبة وبها إساءة استخدام للسلطة التقديرية، ولا تتفق مع القانون".
وكانت إكسون قد وصفت في وقت سابق هذه الغرامة بأنها "غير عادلة تماما"، وقالت إنها اتبعت توجيهات من البيت الأبيض ووزارة الخزانة في تعاملها مع "روسنفت"، وإنها على عكس سيشين لم تكن مدرجة على قائمة العقوبات الأمريكية.
وزعمت الشركة أن البيت الأبيض قال إن هدف العقوبات هو استهداف الأفراد وليس الشركات التي يديرونها.
يذكر أن تيلرسون شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة إكسون حتى أصبح وزيرا للخارجية هذا العام وأن تعاملاته مع روسيا بينما كان على رأس الشركة خضعت للتدقيق بعد أن تم تعيينه في منصبه.