قال محمد خطابي، إمام مسجد في مدينة مونبلييه التي تقع في جنوب شرق فرنسا في خطبة الجمعة: "مهما كانت المساعدة التي تقدمونها للنساء، فهن سينكرن ذلك وهذا ينطبق على جميع النساء".
وأضاف: "الإسلام هو الذي سمح للمرأة أن ترفع رأسها. قبل وصول الإسلام، كان الآباء يزوجون بناتهم بالقوة ودون استشارة ويتعاملون معهن كأنهن سلع. البنات لم يكن لديهن الحق في التعبير عن رأيهن ويقولن أنهن يقبلن الزواج من هذا أو ذاك. كانت الأمور تسير على هذا النمط حتى وصول الرسول محمد".
وأضاف أن الوضع تغير بالنسبة للنساء بعد وصول الإسلام الذي أعطى الحق للمرأة لكي تعبر عن رأيها وعن قبولها أو رفضها للزواج. وإذا بقيت ساكتة فهذا يعني أنها قبلت الزواج لكنها لا تملك القدرة أن تعبر عن رضاها وتقول "نعم" احتراما لوالدها".
ولم يتوقف الإمام عند هذا الحد من الانتقاد، بل أضاف أن كل ما تقدمه للمرأة من مساعدة أو دعم، فستنكره كونها أنانية، مشيرا أن الأمر ينطبق على كل النساء سواء كن عربيات، غربيات، مسلمات، يهوديات أو مسيحيات".
وواصل: "هذه هي طبيعة النساء، عندما تغضب المرأة، فتنكر كل الخدمات والمساعدات التي قدمها لها الرجل ولهذا السبب وضع الله النساء أمام اختبار. فإذا تمكنت المرأة من معالجة أنانيتها وغيرت من طبيعتها، فالله سيجعلها من أهل الجنة، لكن إذ لم تغير من طبيعتها ومن تصرفاتها وترفض الاعتراف بحقوق الرجال وبأن الرجل أكبر وأقوى من المرأة، فمصيرها الجحيم".
وأضاف: "الإسلام هو الذي سمح للمرأة أن ترفع رأسها. قبل وصول الإسلام، كان الآباء يزوجون بناتهم بالقوة ودون استشارة ويتعاملون معهن كأنهن سلع. البنات لم يكن لديهن الحق في التعبير عن رأيهن ويقولن أنهن يقبلن الزواج من هذا أو ذاك. كانت الأمور تسير على هذا النمط حتى وصول الرسول محمد".
وأضاف أن الوضع تغير بالنسبة للنساء بعد وصول الإسلام الذي أعطى الحق للمرأة لكي تعبر عن رأيها وعن قبولها أو رفضها للزواج. وإذا بقيت ساكتة فهذا يعني أنها قبلت الزواج لكنها لا تملك القدرة أن تعبر عن رضاها وتقول "نعم" احتراما لوالدها".
ولم يتوقف الإمام عند هذا الحد من الانتقاد، بل أضاف أن كل ما تقدمه للمرأة من مساعدة أو دعم، فستنكره كونها أنانية، مشيرا أن الأمر ينطبق على كل النساء سواء كن عربيات، غربيات، مسلمات، يهوديات أو مسيحيات".
وواصل: "هذه هي طبيعة النساء، عندما تغضب المرأة، فتنكر كل الخدمات والمساعدات التي قدمها لها الرجل ولهذا السبب وضع الله النساء أمام اختبار. فإذا تمكنت المرأة من معالجة أنانيتها وغيرت من طبيعتها، فالله سيجعلها من أهل الجنة، لكن إذ لم تغير من طبيعتها ومن تصرفاتها وترفض الاعتراف بحقوق الرجال وبأن الرجل أكبر وأقوى من المرأة، فمصيرها الجحيم".