ويقام المؤتمر برعاية المنظمة الإسلامية للتربية و العلوم و الثقافة " إيسيسكو " وهيئة آل مكتوم الخيرية.
وقال الدكتور صلاح الجعفراوى، المنسق العام للمؤتمر لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) اليوم الثلاثاء إن المؤتمر يشهد تسع جلسات عمل ، يجرى خلالها مناقشة 93 بحثا على مدار أربعة أيام، تهدف جميعها لإيجاد أفضل السبل، لتحقيق التواصل والتأثير الإيجابي، بين الحضارات الإنسانية.
وأشار إلى أن المؤتمر يشارك فيه مختلف الجامعات المصرية، بجانب باحثين وأكاديميين، من أمريكا، واليونان ، وفرنسا، والجزائر، والبحرين، وتايلاند، وألمانيا، ورومانيا، وتركيا، وبلجيكا.
وأضاف أن المؤتمر يقدم ، من خلال البحوث المختلفة للباحثين المشاركين، رسالة بما قدمته الحضارة العربية والإسلامية للعالم، من فضائل وإنجازات، في شتى مجالات العلوم والفنون، من عمارة وشعر وأدب ، عكست جميعها، رقى تلك الحضارة، وغزارة عطائها، الذى أدهش العالم أجمع، بجانب السعي لتصحيح المفاهيم المغلوطة، والتأكيد على سماحة الإسلام، والتوصل لثوابت تحقق الحوار والتعايش السلمى بين الشعوب والحضارات الإنسانية.
وقال الدكتور صلاح الجعفراوى، المنسق العام للمؤتمر لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) اليوم الثلاثاء إن المؤتمر يشهد تسع جلسات عمل ، يجرى خلالها مناقشة 93 بحثا على مدار أربعة أيام، تهدف جميعها لإيجاد أفضل السبل، لتحقيق التواصل والتأثير الإيجابي، بين الحضارات الإنسانية.
وأشار إلى أن المؤتمر يشارك فيه مختلف الجامعات المصرية، بجانب باحثين وأكاديميين، من أمريكا، واليونان ، وفرنسا، والجزائر، والبحرين، وتايلاند، وألمانيا، ورومانيا، وتركيا، وبلجيكا.
وأضاف أن المؤتمر يقدم ، من خلال البحوث المختلفة للباحثين المشاركين، رسالة بما قدمته الحضارة العربية والإسلامية للعالم، من فضائل وإنجازات، في شتى مجالات العلوم والفنون، من عمارة وشعر وأدب ، عكست جميعها، رقى تلك الحضارة، وغزارة عطائها، الذى أدهش العالم أجمع، بجانب السعي لتصحيح المفاهيم المغلوطة، والتأكيد على سماحة الإسلام، والتوصل لثوابت تحقق الحوار والتعايش السلمى بين الشعوب والحضارات الإنسانية.