نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


باريس تفوز بلقب أفضل مدينة في مكافحة التغير المناخي لعام 2016




باريس - حازت العاصمة الفرنسية باريس على لقب أفضل مدينة في مكافحة التغير المناخي لعام 2016، خلال المسابقة التي ينظمها الصندوق العالمي للطبيعة سنويا. وجاءت باريس في المركز الأول على رأس قائمة ضمت 18 دولة بفضل سياساتها "الابتكارية والتشاركية".


نالت باريس لقب أفضل مدينة في مكافحة التغير المناخي للعام 2016، في ختام مسابقة ينظمها كل سنة الصندوق العالمي للطبيعة.

وبعد سيول سنة 2015 وكايب تاون وفانكوفر في سنوات سابقة، باتت العاصمة الفرنسية تعد "نموذجا" في مجال البيئة "بفضل رؤيتها الطموحة وقدرتها الأكيدة على دفع الشركات والمجتمع المدني ومدن أخرى إلى أن تحذو حذوها"، على ما جاء في بيان الصندوق العالمي للطبيعة.

واعتمدت باريس التي استضافت في نهاية كانون الأول/ديسمبر 2015مؤتمر الأمم المتحدة المناخي، "خطة مناخية" منذ العام 2007 بهدف تخفيض انبعاثات الغازات المسببة لمفعول الدفيئة بنسبة 75 % بحلول 2050، وذلك مقارنة بمستويات العام 2004.

ولقد أنشأت أيضا وكالة تعنى بشؤون المناخ تساهم منذ العام 2011 في إشراك سكان المدينة في المبادرات المناخية.

وتدعم البلدية مركبات تسليم البضائع المراعية للبيئة ومراكز إنتاج الغاز الحيوي لتحويل النفايات إلى وقود. وذكر الصندوق العالمي أيضا أن باريس أقامت سجلا منذ العام 2013 يسمح للسكان بمعرفة ما إذا كانت سقوف منازلهم في وضعية مناسبة لوضع لوح شمسي.

وقد اختيرت باريس من بين 18 مدينة بلغت المرحلة النهائية من هذه المسابقة المعروفة باسم "تشالنج إيرث آورد". وقد نال ملفها "إعجاب لجنة التحكيم بفضل سياستها الابتكارية والتشاركية"، بحسب باسكال كانفان المدير العام للفرع الفرنسي من الصندوق العالمي للطبيعة الذي أقر بأن هذا اللقب هو "اعتراف بالمكانة الجديدة التي اكتسبتها (باريس) ضمن مجموعة المدن الرائدة في مجال البيئة".

فرانس24 - أ ف ب
الخميس 23 يونيو 2016