نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


"تويتر" تدرس إدخال خدمات مدفوعة جديدة لمشتركيها




واشنطن (أ ف ب) - أطلقت شبكة "تويتر" استبيانا على بعض مستخدميها لتقييم احتمالات البدء بخدمة اشتراكات مدفوعة جديدة تتيح لمشتركيها الناشطين عبر الخدمة الإفادة من خدمات إضافية.


وتشمل هذه الخدمات خصوصا تطوير تطبيق "تويت ديك" الذي يسمح للمستخدم بعرض مضمون شاشات عدة وتنظيم سيل المعلومات على موقع المدونات الصغرى.

هذه الخاصية تدخل "تويتر" في منافسة مباشرة مع مطوري تطبيقات أخرى بينها "هوت سويت" و"سوشل فلو".

وأشارت الخدمة الأميركية في رسالة نقلتها الى مستخدميها الذين اختارتهم للمشاركة في هذا الاستبيان إلى أن "تويتر تعتزم تقديم نسخة أكثر تقدما من +تويت ديك+، مع أدوات أقوى لمساعدة الأخصائيين في التسويق والصحافيين وغيرهم من المهنيين على اكتشاف ما يحصل في العالم بشكل أسرع والحصول على ايضاحات اكثر ورؤية أوسع مروحة ممكنة مما يقوله الناس على تويتر".

وتواجه تويتر صعوبات كبيرة في تحقيق أرباح مالية من نموذجها الاقتصادي وتحقيق ربحية موازية لشبكات اجتماعية أخرى.

ولم ترد الشبكة على اسئلة وكالة فرانس برس للحصول على تفاصيل في شأن أهداف هذا الاستبيان.

وتسأل "تويتر" المشاركين ما اذا كانوا على استعداد لدفع 4,99 دولارات شهريا في مقابل هذه الأداة الجديدة أم أن سعرا آخر يبدو مقبولا أكثر بالنسبة لهم.

ويؤكد خبراء في مواقع التواصل الاجتماعي أن هذه الأداة الجديدة قد تمد "تويتر" بموارد مالية تحتاج إليها مع تقديم فرصة لمستخدمي الشبكة بالاستفادة من خدمات اضافية بينها تجنب الإعلانات.

فرانس24 - أ ف ب
السبت 25 مارس 2017