ونفى سلو في تصريح هاتفي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) اليوم الأربعاء قيام عناصر كردية بقيادة الهجوم الراهن على منبج لتحريرها من سيطرة تنظيم داعش، موضحا أن تواجد عدد محدود جدا من عناصر "وحدات حماية الشعب" الكردية ربما يأتي في إطار التطوع.
كما نفى أن يكون هذا الترتيب المتعلق بتولي المجلس العسكري لمنبج مهمة تحرير المدينة قد جاء بضغط أمريكي أو غربي، وقال إن "الأمر قد رُتب بناء على طلب محلي من قبل قيادات المجلس العسكري للمدينة".
وشدد على أن قوات سورية الديمقراطية تقدم الدعم اللوجستي للمجلس العسكري باعتباره جزءا أساسيا في قوات سورية الديمقراطية.
وعن مسار التقدم العسكري في منبج، قال سلو إن "القوات استطاعت تحرير ما يقرب من 17 قرية حتى الآن، ولكن التقدم الأبرز هو السيطرة على ناحية ومدينة أبو قلقل لكونها ناحية كبيرة، وهي تبعد 12 كيلومترا عن منبج".
وقال سلو إن "عملية تحرير منبج تعد بداية لتحرير الريف الشمالي الشرقي لمحافظة حلب بالكامل على يد قواتنا"، موضحا أن "منبج ستكون نقطة اتصال ما بين مواقع تواجد قواتنا بغرب حلب ومواقعنا في الريف الشمالي".
وجدد المتحدث التأكيد على عدم مشاركة قوات أمريكية في العمليات القتالية، وأن دور قواتها هو تقديم الدعم والمشورة فقط.
وأشار إلى عدم تلقي قواته أي أسلحة متطورة من الجانب الأمريكي وإن كانت هناك وعود بذلك.
واستنكر سلو ما يتردد عن أن صعوبة تحقيق انتصار بالرقة، المعقل الأبرز لداعش في سورية، هو ما أدى إلى نقل العمليات لمنبج في حلب، وشدد على أن "عملية الرقة تسير بشكل جيد وهناك تقدم في محور جبهة الطبقة".
كما نفى أن يكون هذا الترتيب المتعلق بتولي المجلس العسكري لمنبج مهمة تحرير المدينة قد جاء بضغط أمريكي أو غربي، وقال إن "الأمر قد رُتب بناء على طلب محلي من قبل قيادات المجلس العسكري للمدينة".
وشدد على أن قوات سورية الديمقراطية تقدم الدعم اللوجستي للمجلس العسكري باعتباره جزءا أساسيا في قوات سورية الديمقراطية.
وعن مسار التقدم العسكري في منبج، قال سلو إن "القوات استطاعت تحرير ما يقرب من 17 قرية حتى الآن، ولكن التقدم الأبرز هو السيطرة على ناحية ومدينة أبو قلقل لكونها ناحية كبيرة، وهي تبعد 12 كيلومترا عن منبج".
وقال سلو إن "عملية تحرير منبج تعد بداية لتحرير الريف الشمالي الشرقي لمحافظة حلب بالكامل على يد قواتنا"، موضحا أن "منبج ستكون نقطة اتصال ما بين مواقع تواجد قواتنا بغرب حلب ومواقعنا في الريف الشمالي".
وجدد المتحدث التأكيد على عدم مشاركة قوات أمريكية في العمليات القتالية، وأن دور قواتها هو تقديم الدعم والمشورة فقط.
وأشار إلى عدم تلقي قواته أي أسلحة متطورة من الجانب الأمريكي وإن كانت هناك وعود بذلك.
واستنكر سلو ما يتردد عن أن صعوبة تحقيق انتصار بالرقة، المعقل الأبرز لداعش في سورية، هو ما أدى إلى نقل العمليات لمنبج في حلب، وشدد على أن "عملية الرقة تسير بشكل جيد وهناك تقدم في محور جبهة الطبقة".