نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


طهران ردا على الرياض : "سنغادر عندما يطلب العراق ذلك منا"




ستوكهولم (أ ف ب) - رد وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف الاربعاء بشدة على الانتقادات التي وجهها نظيره السعودي عادل الجبير للسياسة الايرانية في العراق، واكد ان الايرانيين لن يغادروا العراق ما لم تطلب الحكومة العراقية منهم ذلك.


وقال ظريف خلال زيارة قام بها الى ستوكهولم في اطار جولة اوروبية الهدف منها جلب الاستثمارات الى ايران "سنغادر العراق عندما يطلب العراق منا ذلك. وسنساعد العراق على محاربة الارهاب ما دام العراق يريدنا ان نساعده لمحاربة الارهاب".

وكان وزير الخارجية السعودي اتهم الاسبوع الماضي ايران بتأجيج الخلافات المذهبية في العراق.

ومما قاله الجبير الاحد "اذا كانت ايران تريد السكينة والاستقرار للعراق، فعليها ان تكف يدها عن العراق وتنسحب" مضيفا "المشكلة في العراق التي ادت الى الفرقة والانقسام هي السياسات الطائفية التي اتت بسبب سياسات ايران داخل العراق".

وتقول ايران ان لديها "خبراء" عسكريين في العراق وسوريا لمساعدة جيشي البلدين على محاربة المجموعات المسلحة المعارضة.

وحذر ظريف في هذا الاطار من دون ان يسميها "الدول التي تعتبر داعش في الفلوجة وكانها حليف لاسباب سياسية".

وخلص الى القول "انها الحسابات الاسوأ في منطقتنا. وكلما اسرعت العربية السعودية في اعتبار تنظيم الدولة الاسلامية خطرا عليها قبل اي شيء اخر، كلما تمكنا بشكل اسرع من استبعاد هذا الخطر".

ا ف ب
الاربعاء 1 يونيو 2016