نأتي الآن إلى المستند الثاني الذي اتكأ أحمد عدنان عليه، في أن المستقبل للصوفية بعد القضاء على وباء «كورونا». يقول أحمد عدنان في مقدمة هذا المستند: «منذ ثورة يوليو (تموز) 1952، وربما قبلها، حرص النظام
«سأغادر، ولكنكم لن تحلوا مشاكلكم مع الأميركان»، كان هذا آخر ما نطق به زعيم تنظيم «القاعدة»، أسامة بن لادن، وهو في طريقه إلى سلم الطائرة العسكرية مغادراً الخرطوم، مجبراً، إلى جبال «تورا بورا» في
الكلام الكبير عن «تغيير وجه لبنان الاقتصادي الحر» كما تحذر القوى المعادية لـ«حزب الله» في لبنان، بات ممجوجاً، وينمّ عن انعدام المخيّلة السياسية والإعلامية لقائليه، واتكالهم الكسول على خطاب التخويف
كجندي معصوب العينين في حقل مليء بالألغام، تبدو مهمة أعضاء وفد المعارضة في اللجنة الدستورية السورية. منذ أربعة أشهر كان الموعد المفترض للجولة الثالثة من ماراثون لجنة الدستور، غير أن معضلة الإغراق
لا يستحق حاكم مصرف لبنان رياض سلامة تشكيل جبهات سياسية وإعلامية ومذهبية ومالية واقتصادية للدفاع عنه وعن موقعه وعن الأدوار التي لعبها. ولكن، في المقابل، ليس مقبولا، لما فيه مصلحة مستقبل "بلاد الأرز"،
نظرياً، وإذا ما استمرت المعطيات، الدولية والإقليمية، على حالها، فهذا يعني أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيكون قدر سورية في العقدين المقبلين، ويتضمن هذا إعادة صياغة هذا البلد وتشكيله ليتكيف مع هذا
نحن داخل الولايات المتحدة نتابع ربما أكبر أزمة اقتصادية في التاريخ الأميركي، فمن أجل التصدي لتفشي وباء «كورونا»، أصدر حكام جميع الولايات الأميركية تقريباً، وليس الرئيس دونالد ترمب، أوامر بإغلاق جميع
لم تمد موسكو يدها لإنقاذ سلطة الأسد من الأزمة المعيشية التي تفاقمت مؤخراً، ولم تنضم إليها في رمي أسباب الأزمة على الحصار الاقتصادي، وهي الذريعة التي لا يكف إعلام بشار عن ترويجها. إنه الفساد؛ وهذه