التطورات المأساوية في إدلب تكذب مجدداً ادعاءات الرئيس بشار الأسد بأن الحرب قاربت نهايتها مع سيطرته على 90 في المائة من الأراضي السورية، وما من دليل أكبر على تهافت هذا الادعاء سوى حجم المأساة
التقت شخصياتٌ فكرية ودينية وسياسية بدعوة من رابطة العالم الإسلامي - بمقر الأمم المتحدة في جنيف لمناقشة قضايا التطرف العنيف. الموضوع ليس جديداً. لكنّ المدعوين قالوا فيه جديداً كثيراً من وجهات النظر
تسير الأمور في إدلب فيما يبدو على نحو ما توقعناه في المقال السابق، لا الأتراك بصدد البدء بأي هجوم، فالموضوع مؤجل لأن الأولوية لشرق الفرات، ولا الروس أو الإيرانيون وما تبقى من النظام قادرون على شن
أثبتت أحداث السنوات الأخيرة، وخاصة منذ الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003، واستقلال نسبي كبير لاقليم كردستان العراق، تمثل في تشكيل حكومة ورئيس للاقليم، بحماية أمريكية في زمن الحصار الجوي على العراق في
في الوقت الذي تستعر فيه المواجهات على أشدها بين قوات النظام وفصائل "الجبهة الوطنية للتحرير" في إدلب، آخر معاقل المعارضة السورية المسلحة، تعيش "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا) حالة من التخبط،
الرئيسان فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان يلعبان في إدلب سياسة «حافة هاوية». كل منهما لا يزال يلصق أوراقه إلى صدره. المسرح هو إدلب، لكن نتائج التصعيد مرتبطة بأمور استراتيجية. ثنائيأ، قد تكون أحدى
تتباين تعريفات الثورة وتتعدد بحسب تعدد المناهج الفكرية وأيضا بحسب الحقل الذي ندرس الظاهرة من خلاله فتعريف الثورة في العلوم الاجتماعية يختلف عنه في العلوم السياسية أو علم القانون وسواه، ما يهمنا في
ينشر يوم 18 من هذا الشهر كتاب للفيزيائي اللامع برايان غرين، صاحب أكثر الكتب مبيعاً، ومنها كتابه الشهير «الكون الأنيق». والكتاب الجديد بعنوان «حتى نهاية الزمان: العقل والمادة وبحثنا عن معنى في كون