أنتج خبر استشهاد الشاب السوري الثائر، عبد الباسط الساروت، سجالاتٍ عديدة بشأن الموقف من القوى الجهادية المتطرّفة والمتعاونين معها، ومن عسكرة الثورة أحيانا، وإن كانت غالبيتها متخفية بالحديث عن الموقف
ليس غريباً أن يكون للسوريين السهم الأعلى في بورصة العنصرية التي تضرب العالم، فهم شكلوا أكبر موجة لجوء ونزوح في السنوات الأخيرة، بفضل سفاح العصر بشار الأسد الذي لم يُترك طليقاً يستبيحهم وحسب، بل جاءت
في صيدا، في ثانويّتها التي كنتُ يومها مديرتها، تعرّفتُ على كاتب ياسين. كان ذلك أوائل نيسان/أبريل من العام 1974، على ما أذكر. جاء بصحبة مهدي عامل، أستاذ الفلسفة في هذه الثانويّة. جاء ينتظره ريثما ينهي
ما يحدث في تونس حاليا يثير القلق. في يوم واحد كانت الوعكة الصحية التي تعرّض لها رئيس الجمهورية، وما رافقها من إشاعات. وكان وقوع عمليتين إرهابيتين. إحداهما في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، فيما
إسقاط الطائرة المسيّرة الأميركية واختيار دونالد ترامب عدم الردّ على إيران أو تأجيله، وقبل ذلك ضرب إيران أربع سفن ثم ناقلتي نفط واصطفاف روسيا والصين وبعض أوروبا لتجهيل الجهة الفاعلة المعروفة، كذلك
رغم توثيق حقوقيين بريطانيين العام الماضي، تعرض الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، لمعاملة لا إنسانية تدفع للاعتقاد بأن موته كان مدبرا، تعاطى الإعلام الغربي مع الموضوع بطريقة أظهرت فقدانه لبوصلته
التصعيد بين أميركا وإيران وصل ذروته وأعلى مستوى منذ أربعة عقود بالرقص حول الخيارات العسكرية، وإدراج المرشد الأعلى علي خامنئي على لائحة العقوبات الأميركية، من دون أي تظهر طهران أي إشارات للتراجع أو
شهد يوم أمس الثلاثاء حدثين مهمين، بالغي الخطورة على مستقبل المنطقة العربية، يخشى أن يؤسسا لمرحلة جديدة من الاضرابات وعدم الاستقرار، يقودها عبث دولي محمول على طموحات صهيونية لا تجد طرفاً عربياً وازناً