.قبل خمسين عاماً تسلّح الشبّان الفلسطينيّون في لبنان. «تحرير فلسطين»، رغم الخُطب الناريّة، لم يكن دافعهم إلى التسلّح: معظمهم ولدوا في لبنان ولم يعرفوا فلسطين. هزيمة 1967 وما أعقبها من تصدّع أصاب دول
يرفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الوقوع في فخ الاستدراج الإيراني له الى المواجهة العسكرية لأسباب جوهرية عديدة، إنما أيضاً لأنه يريد امتلاك عنصر التوقيت في إدارة ملفات دولية أكثر أهمية له من
أن تكون مثليا في مجتمع ذي أغلبية عربية أو مسلمة، معناه أن تعيش واقعا مليئا بالوصم والتمييز والعنف المادي والمعنوي من طرف المجتمع والعائلة والأسرة والزملاء والأصدقاء. معناه… أن تضطر للتعايش مع النفاق
من الطبيعي أن يضخّم السوريون مخاوفهم إزاء ما يجري في الداخل التركي من تقلبات سياسية، لأنها صارت تعنيهم كما تعني الأتراك إن لم يكن أكثر. الأمر يتعلق بمصائر نحو أربعة ملايين سوري يقيمون في تركيا وأربعة
ينقل المؤرخون الروس عن القيصر نيكولاس الثاني الذي أعدمه وعائلته الرفاق السوفيات سنة 1918 قوله "مهما توسعت روسيا غربا فإن لها صديق دائم وثابت في الجنوب هو إيران". موقف نيكولاس الثاني يستند
«الزْمِكّْ»، كلمة عامية تُستخدم في لبنان، وقد حوّلها الناس من صفة إلى شتيمة في كلامهم اليومي. غير أن الكلمة فصيحة حسب المعلم بطرس البستاني في «محيط المحيط». «الزَمَكة من الرجال: العَجِل الغضوب الأحمق
تتعامل إيران مع أزمتها وكأن لاختبار قدراتها العسكرية أولوية على التخلّص من العقوبات التي تستنزفها، أو كأن الإيحاء بوجود خطر خارجي عليها من شأنه أن يطغى على المشكلة الأساسية، أي العقوبات. فمن جهة هي
يطل علينا حميدتي في كل يوم جديد ويأتينا بما يؤكد المخاوف بأنه الثعلب الذي يتربّص بالثورة ليمتطيها في اللحظة المناسبة ليصل إلى كرسي الحكم في السودان.. لن يقبل حميدتي إلا بخيار واحد، وهو مرحلة انتقالية