في السنوات الأخيرة، كثف «حزب الله» أنشطته خارج حدود لبنان. وتجلى هذا التنامي بأوضح صوره في الشرق الأوسط، ولكن تم أيضاً إحباط مؤامرات الحزب في أمريكا الجنوبية وآسيا وأوروبا، وربما اليوم في الولايات
لا يوجد في التاريخ ثورة نجحت في تحقيق شعاراتها سياسيا ، فثورة العبيد سبارتاكوس سقطت في مستنقع الجريمة وأكلت بعضها ، والثورة الفرنسية التي قطعت رأس الملك والملكة سرعان ما تابعت بقطع رؤوس قادتها ( سوف
بلغ التنمر المالي من البيت الأبيض على السلطة الفلسطينية، الحكومة الفلسطينية المنتظرة، نقطة باتت تتوالى عندها النذر بانهيارها الوشيك. ولقد زودت هذه الأزمة النقاد بدليل إضافي على ما يبدو أنه مقاربة
اهتز أمن الخليج العربي واهتز أمن الطاقة وتعرض السلم العالمي للتهديد مع تزايد المخاوف من احتمال تعطيل الملاحة البحرية في مضيق هرمز. لكن مؤشرات الحرب التي تظهر للوهلة الأولى لا تعني حكما اقتراب ساعة
كثيرون لا بد قد لاحظوا أن نص الشاعر أمجد ناصر، ونشره أخيرا، "قناع المحارب" قد اتسم بالغضب، لا بالشجن وحده، فهو بين قلةٍ من شعراء يحضر الموت جزئيا، عابرا وجانبيا، في قصائدهم، باستثناء المراثي. يصعب
لم يكن مصرع عبد الباسط المأساوي مفاجئاً لأحد. فهذه هي الخاتمة المنطقية التي مضى إليها بتبصر وعناد منذ بداية الثورة. لم يكن بحاجة إلى أوهام إيديولوجية أو تحليلات سياسية أو توقعات مستقبلية ليدرك أن
بقراره مهاجمة المعتصمين السودانيين على هذا النحو الوحشي، والمفارق لكل ضمير أو أخلاق، كشف المجلس العسكري أنه ليس سوى عصابة من عصابات الجنجويد التي سبق أن مارست أعمال القتل والاغتصاب والتعذيب وجرائم
أثار الاتفاق على عقد قمة أمنية ثلاثية، أميركية روسية إسرائيلية، في مدينة القدس المغتصبة، خلال شهر يونيو/ حزيران الجاري، اهتمام المحللين والمعلقين، إن لجهة الفكرة أو لجهة المكان الذي ستعقد فيه،