نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


عيون المقالات

رسالة من جمال عبد الناصر

لله حكمة لا نراها نحن البشر في دنيانا عندما نكون فيها,ونحن نتقبل بالإيمان إحكامها ,لكننا عندما نعود إلى الملكوت الأبدي نلقاها أمامنا فيضا ونورا أوسع وأعمق من كل ما تستطيع قلوب الناس أن تحمله مهما رقت

موسم القوانين العنصرية

يجري في “إسرائيل” تطور بخطين متوازيين (طبعاً في ما يتعلق بموضوعنا): (أ) تعميق وتوسيع مفهوم وممارسة الحقوق المدنية للمواطن ولبرلة سياسية واقتصادية (والمقصود بذلك هو المواطن اليهودي). (ب) يجري هذا

عفواً أوباما: ما كان ينقصنا خطابكم ليستمر البطش بنا

سيادة الرئيس الاميركي من أصل أفريقي ومن أصل مسلم باراك حسين اوباما: سينشغل العالم العربي والاسلامي ومنظروه ومحللوه وعامته في كتابة اطنان من الورق في تحليل وتمحيص خطابكم الذي القيمتوه في جامعة

الليبرالية والديمقراطية وضرورة التمييز بينهما

والتمييز بين مفهومي الليبرالية والديمقراطية، يكتسب أهمية قصوى في هذه المرحلة بالذات، بعد أن أصبح من المقبول الحديث عن الانتخابات وتداول السلطة، ووجود سلطات ثلاث: تشريعية وتنفيذية وقضائية. أصبح كثير

نظام القوة السلبية العالمي

اعتمدت الدول الامبريالية وعلى رأسها الإدارة الأمريكية، المتحالفة استراتيجيًا مع الصهيونية بأسفار يهودية خالصة، مبدأ المقامرة باستثمار الخسائر، لصالح هذا النظام. لا شك أن من وسائل القوة الرأسمالية

جعجعة الانتخابات: جو بايدن يحبّ الحياة (وإسرائيل)

نائب الرئيس الأميركي جو بايدن في بيروت يصف بعض اللبنانيّين وطنهم بـ«الصغير» بمعنى أنه مهضوم «يا نوسُه». لكن مسخ وطنهم صغير، بمعنى الحقير والوضيع. ليس أدلّ على ذلك من التدخل الخارجي الفاقع من كلّ

نوستالجيا ...محنتي مع سيد القمني

لم أعد أقرأ القمني كسابق الأيام، صرت أكتفي بتأمل صورته أعلى المقال، فهي تشي ببعض المرح والتجهم بآن معا،..وقبل المغادرة، أنزل إلى كعب المقالة لأتفقد التعليقات وأستعرض حرس الشرف وجماهير المهللين

صداقة الفتى اللاجىء والاتحاد الأوروبي

لفت نظري اثناء مروري في شارع فرعي بمدينة رام الله (المحتلة برأي بعض الفلسطينيين) ورقة بنصف حجم صفحة كتاب متوسط القطع عليها علم الاتحاد الأوروبي وعلم فلسطين (وهو بالمناسبة نفس العلم قبل الحكم
1 ... « 665 666 667 668 669 670 671 » ... 677