وشجع حزب "الجمعية الوطنية الكتالونية" المؤيد للاستقلال في البرلمان الكتالوني، بالاضافة إلى منظمة "أومنيوم كالتيرال" للمجتمع المدني أنصارهم على سحب الاموال من بنوك رئيسية إسبانية بين الساعة الثامنة والساعة التاسعة (0600-0700 بتوقيت جرينتش صباح اليوم الجمعة".
وبموجب هاشتاج (# قوة الشعب)، نشر مستخدمو موقع (تويتر) صورا فوتوغرافية لطوابير طويلة أمام الآلاف من آلات الصرف الآلي في البنوك، بالاضافة إلى بعض الالات التي لا تعمل. وكان الهاشتاج أحد الموضوعات الرئيسية الشائعة على تويتر بحلول منتصف نهار اليوم، حيث تم استخدامه في أكثر من 50 ألف تغريدة.
ونشر كثيرون أيضا صورا لعمليات سحب نقدية لـ155 يورو (183 دولارا) احتجاجا على تهديد الحكومة الاسبانية باللجوء إلى المادة 155 التي لم يتم استخدامها من قبل بالدستور الاسباني، التي يمكن استخدامها لوقف العمل بالحكم الذاتي في الاقليم.
وقالت عمدة برشلونة أدا كولاو اليوم الجمعة في مقابلة إذاعية إنها لا تعتبر هذا الاجراء أفضل فكرة، لكن القرارات المقبلة في مدريد يمكن أن تواصل تعزيز الحركة المؤيدة للاستقلال.
والتقى رئيس وزراء إسبانيا ماريانو راخوي اليوم الجمعة أيضا بزعيم حزب العمال الاشتراكي الاسباني بيدرو سانشيز، واتفقا على اتخاذ خطوات لفرض انتخابات إقليمية في كتالونيا في كانون ثان/يناير، إذا لم يتخلى زعماء المنطقة عن ضغوطهم من أجل الاستقلال.
وبموجب هاشتاج (# قوة الشعب)، نشر مستخدمو موقع (تويتر) صورا فوتوغرافية لطوابير طويلة أمام الآلاف من آلات الصرف الآلي في البنوك، بالاضافة إلى بعض الالات التي لا تعمل. وكان الهاشتاج أحد الموضوعات الرئيسية الشائعة على تويتر بحلول منتصف نهار اليوم، حيث تم استخدامه في أكثر من 50 ألف تغريدة.
ونشر كثيرون أيضا صورا لعمليات سحب نقدية لـ155 يورو (183 دولارا) احتجاجا على تهديد الحكومة الاسبانية باللجوء إلى المادة 155 التي لم يتم استخدامها من قبل بالدستور الاسباني، التي يمكن استخدامها لوقف العمل بالحكم الذاتي في الاقليم.
وقالت عمدة برشلونة أدا كولاو اليوم الجمعة في مقابلة إذاعية إنها لا تعتبر هذا الاجراء أفضل فكرة، لكن القرارات المقبلة في مدريد يمكن أن تواصل تعزيز الحركة المؤيدة للاستقلال.
والتقى رئيس وزراء إسبانيا ماريانو راخوي اليوم الجمعة أيضا بزعيم حزب العمال الاشتراكي الاسباني بيدرو سانشيز، واتفقا على اتخاذ خطوات لفرض انتخابات إقليمية في كتالونيا في كانون ثان/يناير، إذا لم يتخلى زعماء المنطقة عن ضغوطهم من أجل الاستقلال.