وجاء النزوح وسط هجوم كبير من قبل قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد مدعومة بالقصف الجوي الروسي على المحافظة الواقعة شمال البلاد ويسيطر عليها المعارضة.
وقال جاويش أوغلو في أمستردام بعد محادثات مع نظرائه من الاتحاد الأوروبي ودول غرب البلقان بشأن أزمة الهجرة: " مازلنا نبقي سياسة الحدود المفتوحة لهؤلاء الذي يفرون من اعتداء النظام وكذلك القصف الجوي الروسي ".
وأضاف الوزير " لقد استقبلنا بالفعل أكثر من خمسة الاف منهم. وهناك ما بين 50 ألف و55 ألف منهم في الطريق ولا يمكن أن نتركهم هناك بمفردهم ".
وذكر السكان في مدينة كلس جنوبي تركيا أن معبر باب السلامة الحدودي، وهو الأقرب من المناطق المتضررة ما زال مغلقا إلى اليوم السبت.
وذكرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية أن ألفي مواطن من عرقية التركمان دخلوا تركيا اليوم من منطقة جبل التركمان الأقرب إلى الجنوب الغربي.
وقال بيان من مجلس اللاجئين النرويجي أن المجلس و "منظمات حقوقية أخرى تعمل على مدار الساعة لنقل الخيم والحاجات الأولية للعائلات التي خلفت كل شيء عدا ما استطاعوا حمله بأيديهم، أو في سياراتهم إذا كانوا محظوظين".
وصرح ناشط محلي مستخدما الاسم المستعار "عمر الحلبي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) هاتفيا بـ"أن الطقس بارد، وأن الناس الذين فروا وهم لا يحملون سوى أكياسا بلاستيكية صغيرة (تحوي أغراضهم) يعانون".
وتم مناقشة المسألة مع جاويش أوغلو في أمستردام، حسبما قالت المسؤولة العليا لشؤون السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني بعد الاجتماع، مشيرة إلى واجب أخلاقي وقانوني لـ" حماية هؤلاء المحتاجين إلى الحماية الدولية ".
وقال جاويش أوغلو في أمستردام بعد محادثات مع نظرائه من الاتحاد الأوروبي ودول غرب البلقان بشأن أزمة الهجرة: " مازلنا نبقي سياسة الحدود المفتوحة لهؤلاء الذي يفرون من اعتداء النظام وكذلك القصف الجوي الروسي ".
وأضاف الوزير " لقد استقبلنا بالفعل أكثر من خمسة الاف منهم. وهناك ما بين 50 ألف و55 ألف منهم في الطريق ولا يمكن أن نتركهم هناك بمفردهم ".
وذكر السكان في مدينة كلس جنوبي تركيا أن معبر باب السلامة الحدودي، وهو الأقرب من المناطق المتضررة ما زال مغلقا إلى اليوم السبت.
وذكرت وكالة أنباء "الأناضول" التركية أن ألفي مواطن من عرقية التركمان دخلوا تركيا اليوم من منطقة جبل التركمان الأقرب إلى الجنوب الغربي.
وقال بيان من مجلس اللاجئين النرويجي أن المجلس و "منظمات حقوقية أخرى تعمل على مدار الساعة لنقل الخيم والحاجات الأولية للعائلات التي خلفت كل شيء عدا ما استطاعوا حمله بأيديهم، أو في سياراتهم إذا كانوا محظوظين".
وصرح ناشط محلي مستخدما الاسم المستعار "عمر الحلبي" لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) هاتفيا بـ"أن الطقس بارد، وأن الناس الذين فروا وهم لا يحملون سوى أكياسا بلاستيكية صغيرة (تحوي أغراضهم) يعانون".
وتم مناقشة المسألة مع جاويش أوغلو في أمستردام، حسبما قالت المسؤولة العليا لشؤون السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موجيريني بعد الاجتماع، مشيرة إلى واجب أخلاقي وقانوني لـ" حماية هؤلاء المحتاجين إلى الحماية الدولية ".