نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


أنباء عن مفاوضات بين أسرة هشام طلعت ووالد سوزان تميم لدفع دية




القاهرة- كشف تقرير إخباري مصري اليوم الثلاثاء أن هناك مفاوضات تجرى حاليا بين أسرة هشام طلعت مصطفى ووالد المطربة اللبنانية الراحلة سوزان تميم لدفع "دية المجني عليها، من أجل تخفيف حكم الإعدام الذي صدر بحق هشام طلعت ومحسن السكري عند نظر القضية في محكمة النقض


أنباء عن مفاوضات بين أسرة هشام طلعت ووالد سوزان تميم لدفع دية
ونقلت صحيفة "المصري اليوم" المستقلة في عددها اليوم الثلاثاء عن مصادر في مجموعة "طلعت مصطفى" إن المفاوضات تتم فى بيروت بين والد سوزان تميم وأحد المسؤولين في مكتب هشام طلعت، موضحة أن هناك مفاوضات أخرى تتم عن طريق المحامية اللبناينة كلارا إلياس.
من جانبه ، قال بهاء الدين أبوشقة، محامى هشام طلعت مصطفى، إن الصلح أيا كان ، من شأنه أن يريح "ضمير المحكمة(...) ولو عِرض (الصلح) على المفتى فإنه يأخذ بقواعد الشريعة ويغلب حق الفرد على حق الرب". ورفض أبو شقة إثبات أو نفي ما تردد عن أن مبلغ الدية وصل إلى 700 مليون دولار، مؤكداً عدم وجود علاقة له بأى مفاوضات بين والد سوزان تميم وأسرة هشام وأنه لا يعلم بأى طريقة تتم وما إذا كانت بمقابل أم من دون مقابل.
من جانبها، رفضت سحر طلعت مصطفى، شقيقة هشام، التعليق على هذه الأنباء وقالت فى اتصال هاتفى مع الصحيفة إن الأمر برمته لا يزال فى يد القانونيين

د ب أ
الثلاثاء 30 يونيو 2009


           


1.أرسلت من قبل سوزان في 01/07/2009 11:28
سوزان تميم كانت تقيم حفله في القاهره وتعرفت عليه عن طريق احد الاصدقاء الذي اخبره بمشاكلها مع معتوق الذي رفع عليها عدة قضايا لتنغيص حياتها لانها تركته وطلب منه مساعدتها ثم ساعدها في بعض المشاكل وعشقها اراد الزواج منها ورفضت وكان يرسل لها الملايين من الهدايا وكانت تعيدها اليه ولم تكن عنده هي اواهلها لان اهلها كانو في لبنان وهي لاتستطيع العوده الى لبنان بسبب مشاكلها مع معتوق وكانت في القاهره هاربه من معتوق
بعد ان فقد عقله بجمال سوزان تميم وجمال اخلاقها عرض عليها ملايين الملايين لكي تقبل به وفي بدايه القضيه قال انه لايعرف سوزان تميم ثم توالت الاكاذيب ومنها ان والدته رفضت زواجه من سوزان تميم والحقيقه ان سوزان هي التي رفضته وكان يطاردها في لندن ويراقبها وارسل شقيقه لها لاقناعها بالعوده اليه لانه كان يعشقها ولكن رفضت مقابلته واهل سوزان تميم لايهمهم المال ولن يقبلون الديه وهم عائله محترمه محافضه ولكن الاعلام شوة سمعته