و قد دعا البابا فرنسيس الذي يقوم بجولة في أمريكا الجنوبية إلى الحذر من الإيديولوجيات التي تفضي إلى الديكتاتوريات، وإلى القضاء على الفساد وإيجاد حلول للتفاوت الاجتماعي.
وقال الحبر الأعظم في كلمة أمام مندوبين عن المجتمع المدني دعا فيها إلى الحوار، إن "نهاية الإيديولوجيات سيئة. فهي لا تأخذ الشعب في الاعتبار، انظروا إلى ما انتهت إليه إيديولوجيات القرن الماضي، فدائما (ما انتهت) بديكتاتوريات". ودعا إلى الاحتراس من الإيديولوجيات "التي تفكر نيابة عن الشعب، ولا تترك الشعب يفكر".
وطلب من رجال الأعمال ورجال السياسة والخبراء الاقتصاديين، "ألا يستسلموا للنموذج الاقتصادي المتوحش الذي يحتاج إلى التضحية بأرواح الناس على مذبح المال والربحية"، لأن "من الضروري أن تتسم التنمية الاقتصادية بوجه إنساني".
وأضاف البابا أن "النمو الاقتصادي وتأمين الثروة أمران ضروريان جدا بالتأكيد لبلد ما، ومن الضروري أن تصل الثروة إلى جميع المواطنين من دون استبعاد أحد" و"أن لا تستفيد منها أقلية فقط".
وكان البابا دعا في الأكوادور وبوليفيا إلى تغيير من أجل تقليص الفقر وتصحيح التفاوت الاجتماعي.
وقال الحبر الأعظم في كلمة أمام مندوبين عن المجتمع المدني دعا فيها إلى الحوار، إن "نهاية الإيديولوجيات سيئة. فهي لا تأخذ الشعب في الاعتبار، انظروا إلى ما انتهت إليه إيديولوجيات القرن الماضي، فدائما (ما انتهت) بديكتاتوريات". ودعا إلى الاحتراس من الإيديولوجيات "التي تفكر نيابة عن الشعب، ولا تترك الشعب يفكر".
وطلب من رجال الأعمال ورجال السياسة والخبراء الاقتصاديين، "ألا يستسلموا للنموذج الاقتصادي المتوحش الذي يحتاج إلى التضحية بأرواح الناس على مذبح المال والربحية"، لأن "من الضروري أن تتسم التنمية الاقتصادية بوجه إنساني".
وأضاف البابا أن "النمو الاقتصادي وتأمين الثروة أمران ضروريان جدا بالتأكيد لبلد ما، ومن الضروري أن تصل الثروة إلى جميع المواطنين من دون استبعاد أحد" و"أن لا تستفيد منها أقلية فقط".
وكان البابا دعا في الأكوادور وبوليفيا إلى تغيير من أجل تقليص الفقر وتصحيح التفاوت الاجتماعي.