نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


الرئاسة الفلسطينية تندد بحرق المستوطنين مسجداً في بيت لحم بالضفة الغربية




رام الله - أدانت الرئاسة الفلسطينية اليوم الاثنين إحراق مسجد "الأنبياء" في بلدة بيت فجار في بيت لحم في الضفة الغربية


المستوطنون شنوا عدة هجمات ضد مساجد إسلامية في الضفة الغربية
المستوطنون شنوا عدة هجمات ضد مساجد إسلامية في الضفة الغربية
وأكدت الرئاسة ، في بيان صحفي ، أن "الاعتداء على المساجد يندرج في إطار انتهاك حرية العبادة وحرمة المقدسات".

واتهمت مصادر فلسطينية مستوطنين إسرائيليين بالوقوف وراء إحراق المسجد وكتابة عبارات عنصرية باللغة العبرية على جدرانه.

من جهته قال رئيس نيابة بيت لحم علاء التميمي إن النيابة الفلسطينية فتحت تحقيقا شاملا في حرق المسجد الذي اعتبره " انتهاكا لحرية العبادة وحرمة المقدسات".

وأكد التميمي وجود كتابات باللغة العبرية على جدران المسجد تدل على أن المستوطنين هم الجناة.

وكانت مصادر فلسطينية ذكرت أن المستوطنين اقتحموا مسجد (الأنبياء) فجر اليوم وأحرقوا قسما من السجاد وعددا من المصاحف فيه وكتبواعبارات باللغة العبرية تم كتابتها داخل المسجد منها (الانتقام) و(الثمن)و(هذا مرحاض).

وتمكنت أطقم الدفاع المدني الفلسطيني من السيطرة على الحريق.

وكان المستوطنون شنوا هجمات ضد مساجد إسلامية في قرى ريف نابلس الجنوبي وأضرموا النار خلال العام الجاري في اثنين منها في قريتي ياسوف واللبن الشرقي، فيما كتبوا شعارات "عنصرية" على ثالث في بلدة حوارة.

ويعيش في الضفة الغربية التي احتلتها إسرائيل في عام 1967 نحو نصف مليون مستوطن إسرائيلي

د ب أ
الاثنين 4 أكتوبر 2010


           


1.أرسلت من قبل عبد الرحيم ريحان أثرى وباحث فى الآثار الإسلامية في 07/10/2010 03:25
بعد اختفاء العرب والمسلمون من على خارطة العالم تحاك الخيوط الأخيرة فى المؤامرة التى ترصد لها كل الأموال الصهيونية التى يتم تجميعها من المتاجرة بدماء أطفال فلسطين وبأعضائهم البشرية ومن الربا فى بنوك صهيونية تمتص دماء الشعوب ومن نشر الرذيلة عبرالمواقع الإباحية لقتل النخوة والرجولة فى شباب الأمة العربية والإسلامية وتقترب ساعة الصفر لهدم المسجد الأقصى وتفريغ القضية الفلسطينية العربية الإسلامية من محتواها وجوهرها وأوشكت أعمال الحفر أسفل المسجد الأقصى على تفريغ الأتربة والأحجارتماماً من أسفله حتى أصبح على وشك الإنهيار الفعلى ومن هذه الجماعات الصهيونية المكلفة بهدم المسجد الأقصى وبناء الهيكل المزعوم الذى ثبت أثرياً وتاريخياً عدم وجوده من الأصل حركة الاستيلاء على الأقصى ، حركة أمناء جبل الهيكل ، مؤسسة الهيكل المقدس ، جمعية صندوق جبل الهيكل ، حركة الموالون لساحة المعبد ، حركة كيرن هارهبيت ، جماعة جوش ايمونيم ، حركة إعادة التاج لما كان عليه ، حركة سيونمتت (الصهيونية الجديدة) ، حركة أمنا ، حركة كاخ ومعناها (هكذا بالبندقية) ، حركة بمتسمؤوت ، منظمة يشيفات اتريت كوهاتين أى التاج الكهنوتى ، منظمة سيودسى شيسون ، منظمة بيتار ، مجموعة آل هار هاشم ، قبيلة يهودا ، حزب هتحيا أى حزب النهضة الصهيونى ، مجموعة حشمونائيم ، رابطة سيورى تسيون ، تنظيم سرى داخل الجيش علاوة على جمعية العاد الاستيطانية ودائرة الآثار الصهيونية وبدأت خيوط المؤامرة منذ عام 1967 حين رفض محكمة الاستئناف الشرعية الإسلامية طلباً لمؤسسة ماسونية أمريكية بناء الهيكل المزعوم فى منطقة الحرم بتكلفة مائة مليون دولار فى ذلك الوقت وفى عام 1969 اقتحم المتطرف دنيس دوهان ساحات الحرم وتمكن من الوصول إلى المحراب وأحرقه فى محاولة لحرق المسجد بالكامل إلى أن المواطنين العرب حالوا دون امتدادها إلى مختلف أنحاء المسجد .
وفى عام 1979 حاولت جماعة غورشون سلمون المتطرفة اقتحام الأقصى إلا أن المواطنين تصدوا لها وحاول المتطرف مائير كهانا وجماعته تكرار المحاولة فتصدى له 20 ألف فلسطينى خاضوا معارك ضارية للدفاع عن الأقصى وفى نفس العام أطلقت الشرطة الصهيونية وابلاً من الرصاص على المصلين بالأقصى و فى عام 1980 عقد الحاخامات اليهود مؤتمراً عاماً لهم بالقدس خططوا خلاله للسيطرة على المسجد الأقصى و فى عام 1982 قام أحد الجنود ويدعى هارى غولدمان باقتحام الأقصى وأطلق النار بشكل عشوائى مما أدى لاستشهاد العديد من المواطنين مما أثار احتجاجات عنيفة فى الضفة الغربية وغزة وردود فعل عالمية غاضبة ضد إسرائيل وفى نفس العام تم ادانة يوئيل ليرنر أحد ناشطى حركة كاخ بتهمة التخطيط لنسف مسجد الصخرة بساحة الأقصى وفى عام 1983 تشكلت حركة متطرفة فى إسرائيل وأمريكا مهمتها إعادة بناء جبل الهيكل فى موقع المسجد الأقصى تحت اسم كيرن هارهبيت وفى عام 1996 أعمال حفر خطيرة تؤدى إلى اهتزازات فى الحائط الجنوبى الغربى للمسجد الأقصى وفى عام 1997 استمرار الحفر باتجاه الغرب بارتفاع من 6 إلى 9م وفى عام 1997 نشرمخطط إسرائيلى لتوسيع ساحة البراق الصغير فى حى الواد الذى يحاذى الحائط الغربى للمسجد الأقصى وفى نفس العام عدة محاولات صهيونية لاقتحام الأقصى و فى عام 1999القاضى السابق مناحيم الون يدعو لتقسيم الحرم القدسى ويعتبر أن المسجد الأقصى هو الهيكل كما كشف عن مخطط إسرائيلى لهدم القصور الأموية المحاذية للأقصى وتوسيع حائط البراق لتخريب المعالم الإسلامية وكذلك كشف النقاب عن بدء العد التنازلى الإسرائيلى لهدم الأقصى وقامت شركة إسرائيلية للخمور بإلصاق صورة القدس يتوسطها المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة على زجاجات الخمور.
وتمنع إسرائيل أى أعمال للترميم والصيانة بالحرم القدسى وتقطع عنهم المياه وتمنع الشاحنات المحملة بمواد الترميم من الدخول ويتظاهر المستوطنون الصهاينة احتجاجاً على أعمال الترميم حتى يقطعوا كل السبل على العرب والمسلمون لحماية الأقصى حتى ينهار وما يحدث هذه الأيام ربما يكون الدور النهائى أو قبل النهائى على الأقل فى طريق هدم الأقصى ويكون الجميع أمام الأمر الواقع وتنتهى الأمور إلى صرخات هنا وهناك ومؤتمرات عربية وإسلامية وتبارى بين الحنجوريين فى سباق الإدانة وأموال لا تصل لإعادة البناء وما زلت أبحث فى خارطة العالم عن مواقع الدول العربية والإسلامية لعلى أهتدى إليها فى يوم من الأيام