نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


الفلسطينيون يرغبون بمفاوضات على غرار النووي لحل الصراع




رام الله - بات الفلسطينيون يرون في آلية المفاوضات التي جرت بين القوى الدولية وايران، حول السلاح النووي للاخيرة، آلية مناسبة لحل صراعهم مع إسرائيل.


رياض المالكي
رياض المالكي
ولقد التقى وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي المبعوث الروسي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط سيرجي فرنشيين، و"اتفق الطرفان الفلسطيني والروسي على ضرورة وجود وتبني آليات جديدة في سير ومجريات إعادة المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، من خلال تشكيل مجموعة داعمة وراعية للعملية السلمية والتفاوضية، تعمل على حل الإشكاليات بين الجانبين، و تضمن تنفيذ ما يتم التوصل إليه".

وذكرت الخارجية الفلسطينية أن الطرفين "اشارا إلى نجاعة الآلية الدبلوماسية، التي عملت على التوصل إلى اتفاق بين إيران ومجموعة الدول الست الكبرى"، وهي الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الامن الدولي إضافة إلى ألمانيا

وأشار المالكي خلال اللقاء إلى "الحراك السياسي والدبلوماسي الفلسطيني في المحافل الدولية، من اجل الوصول إلى إحلال السلام الشامل والعادل في المنطقة، ذلك من خلال آليات وإجراءات فاعلة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لدولة فلسطين والتي كان آخرها التوجه الفلسطيني للمحكمة الجنائية الدولية". وشدد على "ضرورة إلزام إسرائيل بوقف سياستها الاستيطانية"، محذراً المجتمع الدولي من الوقوع في "فخ الإدعاءات والحجج والتصريحات الإسرائيلية الكاذبة حول العديد من القضايا ذات الصلة بالعملية السلمية والتفاوضية ، حيث تتناقض مع مواصلة ممارساتها غير الشرعية على الأرض في الأرض المحتلة، والمتمثلة بالاستيطان وتهويد مدينة القدس واستمرار سياسة هدم المنازل ومصادرة الأراضي".

وأشار إلى "الجهود العربية والإقليمية والدولية المختلفة لإستئناف العملية السلمية وفق مبدأ حل الدولتين لإقامة دولة فلسطينية مستقله، خاصة المبادرة الفرنسية والتي رفضتها الحكومة الإسرائيلية ورحب بها الجانب الفلسطيني، حيث تضمنت العديد من الأفكار والبنود الإيجابية وه تحديد سقف زمني للمفاوضات وتنفيذ آليات إنهاء الاحتلال الإسرائيلي

آكي
الخميس 16 يوليوز 2015