شقيق زوجة طالباني يرشح نفسه لرئاسة اقليم كردستان منافسا لمسعود البرزاني

ليس العرب وحدهم متهمون بحب بالسلطه لكن العدوى انتقلت لمن يجاورهم وخاصه لمن كانت امكانيات رفيعه مثلما يحوزها السيدهلو ابراهيم فتفرده بحمل منصب اخ زوجه الرئيس العراقي بلا منازع هو ما يجعله في الصف الاول كيف لا والسيد جلال كان دائم القتال مع ابناء بلده وذبح منهم الكثير وليس خافيه ما قتل من الجيش العراقي واول من تعامل مع ايران وبلده يذبح على يد رعاع ولايه الفقيه واول من امر بمجزره بشتاشان اللتي تم بموجبها اعدام اكثر من 75 من كوادر الحزب الشيوعي بعد ربطهم على الشجار نساء ورجال اي يمكن ان تجتمع الفضائل في انسان لعب بكل الاوراق فكوفئ باموال لم يكن بمقدوره ان يحلم بها وسلطه تحميه اكبر دوله في العالم مكافئه له على تدمير بلاده وما يزال حرباء في طبيعه التلون وهذه موهبه لا يهبها الخالق الى لاقذر البشرمن اين يمكن ان يتصف من الانام بكل هذه المواهب افلا يسبغها على من ناسبهم فيضفي بهالته الشيطانيه على عرابيهالا يكفي انفاسه للتبرك بها كما كان يفعل في حضرة ولايه الفقيه ويشكره على تدمير بلدنا واهلينا الا يكفي تسبيحه ليل نهار ببركات القاتل بوش الابن لقد ارتقى مرتقا صعبا ان يتدحرج من تل القذاره الى هاويه الذلاء ادلاء الخيانه مكرعي دماء شعوبهم سارقي تاريخه وتراثه مدمري حضارته لقد قذف اعلينا عصفا يدب جراده فلم يبقي حتى الهشيم الا يكفي بلادي 5ملايين ارمله الايكفي 5/1 مليون ونصف من الضحايا الا يكفي ما امتصوا من مال ودماء العراقيين وحتى كرامتهم لكي يرمونا وشعبنا الكردي بزنيم اخر ولا اطيل ارحمنا ربنا من هذا البلاء ونتمنا ان ياتى الغبش فلا ظلام ويحاسب الاثمون وتنشر الافعال اللتى كتبوها بدمائنا ولتظهر شهودهم قمصان يوسف المضرجه كذبا ولا حقيقه لما يلهثون به من فحيح الافاعي ولا الرجع من صديد ما يقذفون ارحمنا ربنا من سجيل يقذف علينا ولكن بيد الشياطين على رؤوس عبادك عكس المسار فاصبح الفصل بيد الاشرار