فاجأنى الرئيس عبدالفتاح السيسى يوم 5 مايو بقوله «إن مصر يجب أن تكون دولة حقيقية لأنها حاليا (شبه دولة).. اتهام خطير لمصر من رئيسها.. رغم أنه في يوم 16 مارس 2016 أي قبل 50 يوما أعلن الرئيس أن مصر دولة
يعتقد كثيرون ومنهم كاتب المقال أنّ ليس لأوباما سياسة بخصوص سوريا، لكن ما يغفله البعض هو أنّ عدم وجود سياسة لأوباما بخصوص سوريا هو جزء من استراتيجية، بمعنى انّ عدم وجود سياسة ليس حالة عبثية وانما خطّة
لم يخطئ الروس أبداً عندما اتخذوا من الدب الروسي شعاراً لهم، فهو ينطبق على سياساتهم بدقة ماضياً وحاضراً، فقد بنوا امبراطورية شيوعية كبرى مترامية الأطراف، لكن أساساتها كانت مبنية على رمال، فانهارت
الحقيقة العارية هي الآتية: #الأسد - خامنئي-بوتين - اوباما - مجرمون - يحرقون - حلب... إنهم يقتلون الأطفال والنساء، الأطباء والممرضين والمسعفين. يريدون قتل المكان الذي وُجد وتألق قبل أن تُوجد أماكنهم،
أتذكر أن مجموعة من الشابات والشباب منا ومن سوانا في العالم العربي لما لم يجدوا ما يعبرون به عن احتجاج أرواحهم على إعلان أمريكا قرارها المنفرد الظالم بمحاربة العراق، واحتلاله أرضه، وتقتيل شعبه عام
لا حدود للرياء الأميركي حيال المذبحة السورية، ها هو جون كيري يعلن بعد خمسة أعوام من التعامي عن المذبحة "ان الحرب الأهلية في سوريا أصبحت خارج السيطرة"؟ لا معنى لهذا الكلام بعدما فوّضت اميركا
كتب المعلق السياسي في صحيفة «الغارديان»، «سايمون تيسدال»، تقريرًا عن صعود شخصية «مقتدى الصدر» في السياسة العراقية، متسائلًا: «من هو الصدر الذي يدير التظاهرات العراقية؟ ». ويبدأ الكاتب تقريره
صار يقينا أن هناك من يحفر عميقاً تحت أقدام الرئيس، يقطع المحبون أن هناك من يوقع بينه وبين الشارع السياسى، فعلا وقولا هناك من يحرج الرئيس يوميا ويكلفه الكثير من شعبيته المستحقة، أخشى أنهم يريدون