لم يكن صالح مسلم معروفا قبل الثورة الا في الوسط السوري الكردي، ليصبح الشخصية الأولى التي تحرك خيوط متعددة، فهو ليس فقط رئيس حزب الاتحاد الديمقراطي السوري: ب ي د، بل يدير مجموعة أحزاب وهيئات وتنظيمات
كان الهدف الأول من اطالة حرب الصيف الماضي في غزّة احراج مصر. يأتي الهجوم الإرهابي الأخير الذي تعرَض له الجيش المصري وعناصر من القوى الأمنية في سيناء لتأكيد أن الحرب على مصر مستمرّة. لا يزال مطلوبا
في الوقت الذي رأيت فيها صورة «خالي» على «الفيسبوك» وهو بعتاده العسكري الكامل وخلفه العلم الأحمر انتابتني قشعريرة، على الرغم من أنه ليس ضمن قائمة أصدقائي، بداية شعرت بالخوف من أن يجدني ويطلب إضافتي
لا أعرف لماذا “كلفني” أحد مواقع التواصل الاجتماعي بتأسيس ائتلاف جديد للمعارضة السورية. ولا أدري من أين استقى معلومته، الخاطئة جملةً وتفصيلاً، والعارية تماماً عن الصحة. ربما كان سبب قراءته الخاطئة
جاءت الأحداث العظمى في القرن الواحد والعشرين بدءاً بالثورة السورية وانتقالاً إلى ظاهرة داعش وإلى ما هو في رحم الأحداث المذكورة، ربما لتكون علاماً على عملية انتقال كبرى إلى نوعية جديدة في التاريخ
لم توقع تركيا على ما سمي "بيان جدة"؛ الذي قام على أساسه التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية. كانت الحجة المعلنة في حينها أن لديها محتجزين لدى "الدولة" في الموصل، لكن المحتجزين أطلق سراحهم،
لم يتأخر «حزب الله» في الردّ على خطاب وزير الداخلية نهاد المشنوق في الذكرى الثانية لاغتيال اللواء وسام الحسن ظهر السبت الفائت في قصر الأونيسكو. فـ «خطاب الصحوة» كما وصفه مقربون من الحزب جاء تتويجاً
توسعت اللعبة الدولية الإقليمية التي تنتج حروباً ومآسي في المنطقة، نتيجة الصراع على النفوذ فيها، وأخذت التعقيدات التي تتسم بها تزيد من تشابك عوامل إدامة هذا الصراع، إذ ينتظر أن يستمر مسلسل تهديد أمن