تصريح مستشار المرشد الأعلى للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي عن أنه يريد للحوثيين أن يلعبوا في اليمن دوراً مماثلاً للدور الذي يلعبه “حزب الله” في لبنان… ينطوي على زلّة لسان خطيرة تفضح تعريف إيران لدور
تضغط الولايات المتحدة الأمريكيّة اليوم بقوة، ومن خلفها انكلترا وفرنسا لإدخال تركيا في التّحالف للحرب على “الدولة الإسلامية”، بل إن أطرافا كثيرة غربية تتّهم تركيا بدعم الإرهاب في سوريا والعراق، وتعتبر
ليست الغاية من تناول بيان سياسي لجهات هشة، بعضها خلبي، هي تناول الجهات ذاتها، فهي غير مهمة، بل هي محاولة لإيضاح الحقائق التي يسعى لطمسها مثل هذا البيان، خاصة في ظل تعقد المشهد السوري واختلاط الأوراق،
معركة كوباني تجر الرئيس باراك أوباما من قدميه ورغماً عنه إلى الحرب السورية. حاول جاهداً، طوال السنوات الثلاث الماضية ان يتجنب هذا الانزلاق، وأن يعتمد على التهديدات والخطب النارية ضد نظام بشار الأسد.
إيران لن تسلّم بتعليق برنامجها النووي بلا مقابل. ولن تقبل بتقييد قدراتها على امتلاك قنبلتها الذرية غداً أو بعده بلا ثمن. ويدفعها استعجال المفاوضات بينها وبين الدول الست الكبرى إلى استعجال امتلاك أكبر
تشير الوقائع الميدانية في محيط عرسال، امتداداً الى الحدود السورية، الى ان المجموعات السورية المسلحة ليست في وضعية عسكرية سيّئة، اي ان ما يقال عن محاصرة هذه المجموعات ومنع الامدادات على انواعها عنها،
شغل “الموقف هذا النهار” الذي نُشِر قبل أيام تحت عنوان “شريك مجهول يحمي نظام الأسد”! عدداً من المهتمين. فبعضهم المؤيد للنظام اعتبره مفيداً إذ يوحي أن أميركا هي الشريك وأن الأسد تبعاً لذلك لن يخسر. أما
بدت تركيا متفرّدة، تقريباً، في تحفّظها على إدارة الولايات المتحدة للحرب على «داعش»، وفي طلبها توضيح الاستراتيجية السياسية والعسكرية لهذه الحرب، التي ينبغي أن تتركّز، برأيها، على التخلص من نظام بشار