بقيام "الدولة الإسلامية في العراق والشام" مستكملاً الطريق التي مشى فيها شيخه الزرقاوي، وشاطباً من الوجود كلاً من "جبهة النصرة"، و"الدولة الإسلامية في العراق". لم يتوقف كثيرون أمام هذا الأمر واعتبر
قبل سنوات أنشأت فصلاً عن أدونيس وشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، ناقشت فيه التعليقات التي سجلها الشاعر المتفلسف، علي أحمد سعيد أدونيس، على منتخباته من رسائل شيخ الإسلام ومتونه. وفي كتاب المختارات بدا
لا يحتاج اسم ابي القعقاع الى سند من التاريخ ليقرع رعبه في سمع الجماهير الهائجة، فموسيقا القعقعة تكفي لحشد مشهد الطبول والسيوف والحراب وصهيل الخيل، ولا يطول بك البحث حتى تجد له ذكراً موصولاً إلى
مدينة كوباني الكردية تحدد جانباً من سياسة تركيا ودورها في التحالف الدولي. انقاذ المدينة كما وعدت ليس امتحاناً لمدى جديتها في دخول الحرب على «داعش». أعلنت وتعلن استعدادها للتدخل ميدانياً في سورية. لكن
الرئيس السوري بشار الأسد في مأزق كبير. هذا ما يعتقده أميركيون كثيرون بعضهم مسؤول وبعضهم باحث وبعضهم متابع وبعضهم خبير. فهو يستطيع اليوم أن يرتاح قليلاً ليتابع حملة "التحالف الدولي"، وليرى تطورها
قد لا أكون صاحب بلورة سحرية تنظر إلى القادم من الأحداث وتتعرف على نتائجها النهائية، إلا أن هناك هاجسا يراودني، أن حملة حرب الحلفاء الجدد العسكرية على تنظيم داعش والإرهاب، التي تحصنت، جزئيا على الأقل،
ظهر المذهبان السني والشيعي كحلين متعارضين لأزمة الضمير الإسلامي التالية لـ»الفتنة الكبرى». بعد أقل من ثلاثة عقود على وفاة نبيهم، تقاتل المسلمون قتالا عنيفا مكلفا، ترتد أمامه صراعات العرب قبل الإسلام،
بدأت مرحلة جديدة في الصراع السوري بعد توجيه التحالف الدولي لضربات جوية ضد المنظمات الإرهابية، لتعقب مرحلة السياسة الأميركية المتسمة بالتردد والحذر المبالغ به واللامبالاة أحيانا، التي استمرت منذ تحولت