تجرّع الرئيس باراك أوباما القرار الذي كان دائماً يبعده عن أصابعه. انزلق أوباما في الحرب السورية. فعل بعضاً مما كان يرفضه منذ ثلاث سنوات ونصف السنة. يحاول مع مستشاريه المخلصين ضبط هذا الانخراط، لكنه
لا تعتبر إيران نفسها دولة مهمة في الإقليم. تعتبر نفسها «الدولة المهمة» أي الدولة الأهم. هذا ما سمعه عدد من السياسيين والمبعوثين الذين زاروا طهران وبينهم الأخضر الإبراهيمي. تريد ايران الاعتراف بها
غريب هذا النقاش الذي واكب مشاركة لبنان في مؤتمري جدّة وباريس. وأغرب منه القول ان توقيع لبنان على بيان جدّة تمّ بمباركة بـ "لا ممانعة" من السيد حسن نصرالله والعماد ميشال عون. المؤكد أن الجدل سيتواصل
ما كان الاستقلاليون الاسكوتلنديون بحاجة لتنظيمات مسلّحة وطقوس ذبح خارج زمانها للإفصاح عن نيتهم الانفصال عن المملكة المتحدة، لكنهم مع ذلك اندفعوا نحو مشروع تقسيمي يفصل أكبر مكوّنين سكانيين في
) لم يتوقف الأميركيون عن التدخل في الصراع السوري منذ البداية، وإن تغايرت أشكاله. ومنذ نهاية 2011، غلب أن كان هذا التدخل لغير مصلحة الثائرين على النظام، وليس ضد النظام، خلافاً لما يفضل أن يروجه النظام
3 سنوات على الأقل، ستستغرق الحرب الأميركية على «داعش»، بحسب مستشارين للرئيس باراك أوباما. وكالة الاستخبارات الأميركية بدأت تتحدث عن 30 ألف مقاتل داعشي، بعد أن كانت التقديرات تحصرهم بـ10 آلاف، فيما
تنطوي تصريحات المستشارة الإعلامية لبشار الأسد، بثينة شعبان، عن ضرورة إشراك نظامها بالحلف الدولي للحرب على داعش على تهديد مبطّن بأن النظام لا زال يملك أوراق قوة تفرض على العالم مشاركته والرجوع اليه في
) لكي يشن باراك أوباما حرباً، هو المنسحب من الحروب، يلزمه عدو كـ «داعش». فالتنظيم الأخير ليس دولة استوطنت الخريطة ووطدت موقعها فيها، بل هو مشروع تحول إلى دولة تغير الخريطة، ومن خلال إعلان الخلافة