كتبت، في مقال سابق، أنه لن تكون للحرب ضد الإرهاب التي يزمع المجتمع الدولي تشكيل تحالف دولي بشأنها، نتائج تذكر، وربما ستكون لها نتائج عكسية، إن لم تترافق مع مواجهة المشكلات العالقة الخطيرة التي تزعزع
لم يخرج الأسد على شـــاشات التــــلفزة ليخاطب مواليه بعبارة القذافي الشهيرة «مَنْ أنتم؟»، لكنه فعلها حقاً بإعلانه حكومة جديدة قديمة يتجاهل فيها انتقادات مؤيديه لأداء الحكومة السابقة. التشكيلة
بدا مشهد وزير الدفاع ورئيس الاركان الاميركيين، في مؤتمر صحافي يوم الجمعة الماضي، كأنه نسخة من مشاهد في أفلام خيالية لمسؤولين كبار وهم يعلنون عن خطر شديد غير مسبوق دهم الأمة والعالم، لكنهم عازمون على
مقال لروبرت فورد، كتبه خصيصا لسي ان ان وهو الان باحث في معهد الشرق الأوسط في واشنطن. و شغل سابقا منصب سفير الولايات المتحدة إلى سوريا والجزائر، وكان نائبا لسفير الولايات المتحدة في العراق.
ما أن خرج الشاب السوري الأعزل إلى الشوارع للمطالبة بقليل من أوكسجين الحرية والكرامة الذي حرم النظام السوريين منه لحوالي نصف قرن من الزمان، حتى راح الإعلام الرسمي يصرخ بأعلى صوته: «مؤامرة، مؤامرة»
جبريل يعتبر أول من ابتكر العمليات الانتحارية في الشرق الأوسط، حيث دفع الكثير من شباب فلسطين إلى تنفيذ عمليات واختطاف جنود إسرائيليين. مات ولم يمت، هكذا تتناقل الوكالات أخبار أحمد جبريل الذي اختار
يعترض إسلاميون على «داعش»، وخاض إسلاميون، منهم سلفيون، صراعاً مسلحاً ضد «داعش»، لكنْ، هناك خمول لافت للجبهة الفكرية في هذا الصراع، يدفع المرء إلى التساؤل: لماذا لا يغضب المسلمون لدينهم، وهو اليوم
) في السابق كان من اليسير رصد ملامح الشاب المتحول إلى الجهادية، فهو من حيث الشكل ملتح وقصير الثوب وفي عينيه نظرات غضب وفي حركاته توتر ظاهر. ومن حيث المحتوى يتبنى رأياً دينياً متطرفاً، ويتردد إلى دروس