لم يذهب جون كيري إلى العراق ليعلن أن الجيش العراقي لم يقاتل، كان عليه أن يكون صريحًا أكثر ومباشرا أكثر في الإعلان عن الأسباب التي جعلت هذا الجيش العراقي لا يقاتل، أو عن السياسات الإقصائية والعقابية
إشارتان متناقضتان من باراك أوباما في غضون أيام، وكأن صاحبهما ليس الرجل نفسه. في 21/ 06 يقول أن لا معارضة سورية معتدلة قادرة على هزيمة نظام الأسد. وفي 25/ 06 يطلب من الكونغرس 500 مليون دولار لتدريب
أنذرنا غلاف مجلة «تايم» الأميركية، قبل أسابيع قليلة، بـ «نهاية العراق». وهذا ما يغدو اليوم عنواناً بارزاً من عناوين «النهايات» التي يوصف بها المشرق العربي اليوم. فما بعد استيلاء «داعش» على الموصل،
التقسيم ينطلق من العراق إلى الإقليم. من العراق أولاً، أو لا ينطلق. لا من سورية ولا من أي بلد آخر من بلاد الشام. أرض الرافدين هي خط التماس الأول والأكبر والأكثر حرارة، مذهبياً وعرقياً. هي خط النار
ادخل العامل كأسين من الشاي. وضع الاول امام السيد الرئيس والثاني امام ضيفه. سارع صدام حسين الى تبديل موقعي الكأسين. كان يريد القول لمسعود بارزاني ان الشاي ليس مسموما وانه لا يغدر بضيوفه. كان ذلك في
في العاشر من الشهر الجاري أعلن تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" عن تمكنه بالتعاون مع العديد من أبناء العشائر السنية وبعض ضباط الجيش العراقي من السيطرة على مدينة الموصل، ثم تلا ذلك السيطرة
طيلة القرن المنصرم، شكلت القضية الفلسطينية شماعة للفشل السياسي العربي. فمنذ ان اعلن بلفور وزير خارجية بريطانيا العظمى وعده لإقامة دولة يهودية على قسم من ارض فلسطين، والقوى العربية، والحكومات التي
يعتقد الباحث في علم النفس التحليلي مانفريد كيت دو فري، أن الدافع للمرء لأنْ يصبح قائدا هو الرغبة في التعويض عن حرمان عاطفي سابق. كما يعتقد أن القائد الناجح هو الذي يتمتع بثلاث صفات؛ رؤية واضحة ملهمة