نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


فتوى المونديال .....هيئة إماراتية تحرم استخدام أبواق الفوفوزيلا لأضرارها البالغة على السمع




أبوظبي - أصدرت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف في دولة الإمارات العربية المتحدة فتوى بتحريم استخدام أبواق "الفوفوزيلا" التي أصبحت أحد أبرز سمات بطولة كأس العالم التي تستضيفها جنوب أفريقيا حالياً، نظراً للضرر الذي تسببه للسمع


الفوفوزيلا تعتبر جزءا مهماً من إرث جنوب إفريقيا ومن تقاليد كرة القدم
الفوفوزيلا تعتبر جزءا مهماً من إرث جنوب إفريقيا ومن تقاليد كرة القدم
وأكدت الهيئة أن الضجيج الصاخب الناجم عن استخدام "الفوفوزيلا" قد يسبب ضرراً بالغا على سمع الإنسان، ما دعاها إلى تحريم استخدامها.

وتأتي فتوى الهيئة بعد أن ثبت علمياً أنها تصدر أصواتا تصل إلى127 ديسيبل، بينما أثبتت الدراسات أن ما يفوق الـ100 ديسيبل يضر بسمع الإنسان.

وجاء في الفتوى الصادرة برقم 11625: "ومن المعروف اليوم أن تعرض الأذن البشرية لضجيج أكثر من 100 دسيبل لمدة معينة يمكن أن يسبب الصمم، أو يلحق أضرارا بالخلايا السمعية، (الدسيبل وحدة لقياس شدة الصوت)، وآلات الفوفوزيلا الموجودة الآن متفاوتة الأحجام وقد تصل قوة الضجيج في أكبرها إلى 127 دسيبل، وبناء على القاعدة الشرعية: (لا ضرر ولا ضرار)، فلا يجوز تعريض الناس لمثل هذا الخطر، وإذا كان لا بد من استخدام هذه الآلة في الملاعب فليقتصر ذلك على صغيرة الحجم ذات الضجيج المنخفض نسبيا."

وتابعت الفتوى: "وعليه فرغم أن ملاعب كرة القدم ليست مكانا للهدوء، إلا أن تعبير المشاهدين عن دعمهم لفريق معين ينبغي أن يكون بطريقة لا تؤذي الحاضرين، علماً بأن الترخيص في استخدامها يرجع إلى الجهات المختصة في هذا الشأن."

وخلصت الفتوى إلى أنه يجوز استخدام الأبواق في الملاعب والتجارة بها، إلا أنه يجب على من سيجلبها أو يتاجر بها أن يتأكد من مقدار طاقتها حتى لا يكون الضجيج الصادر منها سببا للأذى وإلحاق الضرر بالناس.

وأصبح استخدام أبواق التشجيع (فوفوزيلا) عادة جنونية في جنوب إفريقيا، دفع بعدد من المنتخبات المشاركة في كأس العالم، للشكوى من الضجيج الصاخب الذي تحدثه هذه الآلة الموسيقية التي يستخدمها المشجعون في المدرجات.

وتسبب الضجيج الصاخب لهذه الأبواق الشعبية، في إثارة حالة من الجدل، عند انطلاق المونديال.

وأكد جوزيف بلاتر، رئيس الفيفا، أن اتحاد الكرة الدولي لن يحرم استخدام الأبواق التي تعد، إلى جانب الطبول والغناء، جزء مهماً من إرث جنوب إفريقيا ومن تقاليد كرة القدم

سي ان ان
السبت 10 يوليوز 2010


           


1.أرسلت من قبل شعبقن المتنور في 10/07/2010 14:25
وهل الأفتاء في ‌أعتبار الضوضاء مضر بصحة الأنسان من اختصاص الملالي ام الأطباء اين دور القانون في هذه‌ المسألة التي تعتبر من صميم اختصاصه‌ . المعروف في‌ البلدان المتحضرة ولابد ان الأمارات تعتبر نفسها من جملة هذه‌ الدول او تسعی الی ان تکون في قطار التمدن ان منع هکذا اشياء يتم بقانون ومتابعة تنفيذه‌ تکون من قبل جهاز الشرطة بحيث غالبا مايتم بفرض غرامات رادعة علی المخالفين السؤال لمادا يقحمون الدين في کل شئ الجواب لأن الدولة المدنية غائبة في سلوکنا وثقافتنا العميقة صحيح نلبس ونرکب السيارات التي تنتجها الحضارات العقلية ولکننا منشدون وبقون الی الجذور حيث الأساطير النقلية .واين تأثير الملاين الدولارات التي تصرف علی القنوات الفضائية في توعية المجتمع ام انها اي‌ الفلوس تدفع شريطة ان تساهم القناة في ادامة جهل الرعية