نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


مصدر أمني عراقي : القاعدة تجند عناصر شيعية بديالى لتنفيذ هجماتها




بغداد - ­ كشف مصدر أمني عراقي مسئول في محافظة ديالى اليوم السبت أن تنظيم القاعدة في المحافظة بدأ باعتماد استراتجية جديدة تتمثل باستقطاب وتجنيد منشقين عن تنظيمات مسلحة متطرفة شيعية لتنفيذ هجمات مسلحة لصالحه.


وقال المصدر الأمني ، في المحافظة الواقعة شمال شرق بغداد ، لموقع "السومرية نيوز" العراقي على شبكة الإنترنت اليوم ، إن "معظم الأحداث الدموية التي شهدتها ديالى خلال الأشهر الثلاثة الماضية وضربت مناطق سكنية ذات غالبية شيعية ، قد نفذت من قبل أشخاص ينتمون للطائفة نفسها".

وأضاف المصدر ، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه ، أن "التحقيقات الأولية مع المشتبه بتورطهم بتلك الأحداث ، وخصوصا في قضاء الخالص /15 كم شمال بعقوبة/ ، تشير إلى أن القاعدة نجحت في تطبيق استراتجية جديدة تستند إلى استقطاب وتجنيد المنشقين عن تنظيمات مسلحة شيعية بهدف زعزعة الأمن والاستقرار وإثارة النعرات الطائفية".

وأوضح المصدر أن "انشقاق تلك العناصر الشيعية المسلحة عن تنظيماتها المتطرفة جاء نتيجة الضربات القاسية التي تعرضت لها على يد الأجهزة الأمنية المشتركة" ، مبينا أن "ذلك استثمرته القاعدة عبر تجنيد تلك العناصر بطرق منظمة لتكون بمثابة أجنحة شيعية لها تخترق بها المناطق السكنية لتنفيذ عمليات دموية وإثارة أزمات مذهبية وطائفية".

من جهته ، اعتبر عضو اللجنة الأمنية في مجلس ديالى ، عصام شاكر مزهر ، أن "تنظيم القاعدة يجند أي متطرف بغض النظر عن انتمائه القومي أو المذهبي ما دام يهدف إلى قتل الأبرياء وزعزعة الأمن والاستقرار" ، مضيفا أن "القاعدة جندت الأطفال والنساء وعمدت إلى توسيع بؤرها في المناطق التي تطغى فيها قلة الوعي الثقافي".

ورأى مزهر أن "الإرهاب لا دين له أو قومية أو مذهبية وهذا ما تمثله القاعدة وبقية التنظيمات المسلحة".

د ب أ
السبت 12 يونيو 2010


           


1.أرسلت من قبل شعبان المتنور في 12/06/2010 14:18
لم لا ففي موروثنا الحضاري العتيق الطريق الی الجنة شاق وطويل ولابد من ممارسة کم هائل من الطقوس الدينية الصعبة الصوم في عز الصيف مثلا وصلاة الفجر حيث يطيب النوم وهنالک طريق اخر اختصره‌ لنا العلامة الشيخ قاهر السواک في مؤلفه‌ غريزة الجنس المکبوتة في في قتل البشر بالقنابل الموقوتة حيث ماعليک الا ان تتحزم بحزام من الديناميت وتفجر نفسک بين عباد الله‌ وما اکثرهم في البلاد الأسلامية لعدم ترشيد الأنجاب ولتصعد روحک الی حيث الحواري . الشيعي کما هو السني خوفا من العقاب من ناحية وطمعا بمزايا الفردوس من ناحية اخری الأثنان وقعوا عقدا مع ربهم‌ هم عليهم ان يمارسوا شعائر العبادة مقابل ادخالهم‌ في النعيم الأبدي من قبل الطرف الأخر اذا لا شئ ببلاش ولکي لايقوا بالمطب الذي اوقعه‌ المتصوفة انفسهم فيه کونهم الزموا انفسهم بفکرة الأجر علی قدر المشقة فعند االأخوان اصبح الأجر علی قدر القوة التدميرية للقنبلة التي يحملونها والأرواح التي تزهقها.