نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


منظمة دولية : سنوات بشار في السلطة اتسمت بالقمع فلا حرية ولا حقوق للشعب السوري






نيويورك - أ ف ب - قالت منظمة هيومن رايتس ووتش للدفاع عن حقوق الانسان إن الرئيس السوري بشار الأسد، الذي يحيي السبت ذكرى توليه الحكم قبل عشر سنوات، لم يف بوعوده بتحسين وضع الحريات العامة وحقوق الإنسان.


ساره ليل ويتسون مديرة فرع الشرق الاوسط  في هيومن رايتس ووتش
ساره ليل ويتسون مديرة فرع الشرق الاوسط في هيومن رايتس ووتش
وقالت مديرة فرع المنظمة في الشرق الأوسط ساره ليا ويتسون في بيان: "أن يكون الرئيس الأسد منع من الحرس القديم من إطلاق إصلاحات أو أن يكون زعيماً عربياً آخر يرفض النقد، فالنتيجة ذاتها بالنسبة للشعب السوري: أي لا حرية ولا حقوق".

وأضاف البيان أن الرئيس السوري كان تحدث في كلمة ألقاها في 17 تموز (يوليو) 2000 في البرلمان عن "الشفافية" و"الديمقراطية"، لكن فترة التسامح التي تلت توليه السلطة كانت "قصيرة"، و"سرعان ما امتلأت السجون السورية بالمعتقلين السياسيين والصحافيين وناشطي حقوق الانسان".

وأشارت هيومن رايتس ووتش إلى الحكم على محاميين ناشطين في حقوق الإنسان أخيراً هما: هيثم المالح (78 سنة)، ومهند الحسني (42 سنة)، بالسجن ثلاث سنوات لانتقادهما وضع حقوق الإنسان في البلاد.

وتابعت المنظمة أن "أجهزة الأمن (...) تلقي القبض على الناس دون مذكرات قضائية وتعذبهم دون التعرض إلى عقاب".

حظر الفيسبوك ويوتيوب

وأضافت "بعد سنتين على حركة العصيان التي اندلعت في سجن صيدنايا في الخامس من تموز (يوليو) 2008، حيث أطلقت خلالها الشرطة العسكرية الرصاص الحي على المعتقلين، ما زالت السلطات السورية لم تكشف عن مصير ما لا يقل عن 42 سجيناً، اعتبر تسعة منهم في عداد القتلى".

وأكدت المنظمة أن "الرقابة مطبقة ومواقع مثل فيسبوك ويوتيوب وبلوغر محظورة".
وأضافت هيومن رايتس ووتش أن الرئيس الأسد صرح في آذار (مارس) 2005 للصحافيين أن أحزاباً سياسية ستنشأ قريباً في سوريا، لكن حزب البعث ما زال "الحزب الوحيد الذي ينشط بحرية".

وتابعت ويتسون "ليس لدى الرئيس الأسد أي عذر (لتجميد) الإصلاحات التي ينتظرها البلد، والآن بعد أن خرج من عزلته الدولية (...) يتعين عليه أن يكرس الانفتاح في بلاده".

ا ف ب
السبت 17 يوليوز 2010


           


1.أرسلت من قبل شعبان المتنور في 17/07/2010 11:04
کيف يمکن لرئيس في دولة ذات نظام جمهوري تدعی العلمانية والتقدمية والثورية اتی للسلطة عن طريق التوريث ان يقوم بأصلاحات جوهرية في البنيان السياسي والمچتمعي في دولة وشعب يعتبرهما من ترکة والده‌ الذي حصل عليهما بکده‌ وعرق جبينه‌ لوکان بشار الأسد صادقا في ماوعد به‌ للشعب السوري من تمکينه‌ من ممارسة حياته‌ السياسية بحرية واعادة ماسلبه‌ والده‌ من حقوقه‌ الأدمية لکان اول مايبدأ به‌ هو استبعاد الأصوليين والمرتشين والفاسدين الذين کانوا من بطانة الأسد الکبير وحل حزب البعث العربي الأشتراکي لأن جذور هذا الحزب تمتد الی افکار ميشيل عفلق وصالح الدين البيطار واخرون من رواد مقولـة من المحيط الی الخليج عربي الدين کانوا معجبين ايما اعجاب بالأفکارالفاشية والأشتراکية النازية والأثنان ممنوعتان منعا باتا من الدخول في الحياة السياسية في اوربا کلها وحل الأجهزة الأمنية القمعية التي‌ لا عمل لها سوی استرقاق السمع لمعرفة مايجري في‌ بيوت السوريين من احاديث لربما يکون فيها شيئا من عدم الرضا من القابض علی السلطة وحل الکثير من وحدات الجيش السوري التي شکلت لکي لا تستعيد الجولان وليس لها اي واجب وطني تذکر واصبحت عالة علی کاهل الخزية السورية فبدل ان تصرف الأموال التي تصرف علی هذا الجيش العاطل والمهزوم وغير المنتج منذ حرب تشرين فالأولی ان تصرف علی التعليم والصحة وتحديث البلاد والعباد ودعا الی انتخابات عامة ليتم بعدها تشکيل حکومة منتخبة وسن دستور جديد للبلاد بعد الأستفتاء عليه‌ من قبل الشعب عامة او بواسطة ممثليهم المتخبين في البرلمان لو کانت بشارة هذا البشارللشعب السوري صحيحا لما قبل هو بتولی منصب رئيس الجمهورية بالوراثة وهل يملک فاقد الشئ شيئا لکي يعطيه‌ لطالبه لربما يجاوب احد مثقفي السلطة صحيح بأن موقولة فاقد للشئ لايعطيه‌ ينطبق تماما علی رئيسنا الشاب ولکن ‌هذا الفقدان املته الأستعداد لمعرکة استعادة هذا الشئ الذي لايوجد الا في الجولان المغتصبة من قبل‌ الصهاينة ولو کنم ايتها المعارضة الجبانة جادين في‌ الحصول علی ‌هذا الشئ ما عليکم الا وان تستقلوا اول طائرة متجهة الی قلب العروبة النابض وتنخرطوا في جيشنا الباسل لنحارب جميعا تحت قيادة الأسد الثاني لنسترجع الشئ وبعدها سنعطي لکل مواطن حصته‌ من هذا الشئ الذي يتضمن کل ماکان قد ننسی ان يوعد به‌ بشار ‌ من ديمقراطية ومسکن وملابس وطعام وشراب وحقوق الأنسان والحلويات الشامية لمن لا يعاني من السکري‌